فشلت إسرائيل خلال الأسابيع الماضية في تحصيل ضمانات من موسكو تتيح لها العودة إلى مرحلة ما قبل سقوط الطائرة الروسية. منذ منتصف أيلول الماضي، تردد العدو في تنفيذ أي اعتداءات جديدة في سوريا لنكون أمس أمام محطة جديدة من الاشتباك الروسي ــــ الإسرائيلي والسوري ــــ الإسرائيلي، بعد استهداف مناطق في جنوب البلاد، يبدو أنّ تل أبيب تقصّدت أن تكون «صاخبة»... لكن من دون نتائج عملياتية
اشتكى عدد من أهالي ريف الحفة الشرقي، قرى بعمرين – طوى – الرامة – صرنا – عرامو – بيرين – المجدل- البلوطة، التابعة لريف محافظة اللاذقية انخفاض سعر كيلو التبغ الذي دفعته المؤسسة العامة للتبغ مقابل محصولهم إلى ما دون الـ 1000 ليرة.
وقال الأهالي إن “المؤسسة العامة للتبغ خفّضت سعر كيلو التبغ هذا العام إلى مادون الـ 1000 ليرة، بعد أن دفعت ثمنه العام الماضي 3000 ليرة للكيلو، مضيفين “ننتظر دائماً أن تزيد مؤسسة التبغ سعر الدخان، لكنها بدلاً من ذلك خيّبت الآمال وأضاعت الجهد المبذول”.
تتأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي سطحي يترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا بحيث تصبح الفرصة مهيأة لهطل زخات من المطر خلال ساعات بعد الظهر مصحوبة بالرعد وغزيرة أحيانا خاصة على المناطق الشمالية الغربية والجزيرة.
وتوقعت مديرية الأرصاد الجوية في نشرتها الصباحية اليوم أن تبقى درجات الحرارة حول معدلاتها أو أدنى بقليل والرياح متقلبة إلى جنوبية شرقية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر خفيف إلى متوسط ارتفاع الموج.
أكد رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى اجتماعات أستانا الدكتور بشار الجعفري أن الجولة الحالية من الاجتماعات تركزت على الوضع الحالي في إدلب وعدم احترام الجانب التركي التزاماته بموجب اتفاق سوتشي.
قررت الهيئة العامة لصندوق التسليف الطلابي لأول مرة منح طلاب الجامعات والمعاهد الحكومية قرضاً شخصياً بقيمة 50 ألف ليرة سورية على أن يتم تسديده تقسيطا خلال عشرة أشهر 5 آلاف كل شهر بدءاً من الشهر الذي يلي استلام القرض.
كرّس الاعتداء الذي استهدف أحياء في مدينة حلب بقذائف تحوي مواد كيميائية، وما تبعه من غارات روسية على مواقع إطلاقها في محيط المدينة الجنوبي الغربي، ارتباط مصير «اتفاق سوتشي» بالإرادة الروسية ــــ التركية المشتركة للحفاظ عليه بمعزل عن التصعيد الميداني.
توالي درجات الحرارة ارتفاعها التدريجي لتصبح قريبة من معدلاتها نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمرتفع جوي سطحي يترافق بتيارات شمالية غربية في طبقات الجو العليا فيما هطلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية أمطار متفاوتة الغزارة سجل اعلاها في تل علو بالحسكة حيث وصلت كميات الهطل إلى 40 مم.
بين وزير الكهرباء زهير خربوطلي انتهاء أعمال الصيانة لعدد من المحطات خلال أسبوع، وتشمل “تشرين البخارية باستطاعة 150 ميغا، والزارة 170 ميغا، وبانياس البخارية رقم 1 120 ميغا، ومحطة بانياس البخارية رقم 2 120 ميغا، ومحطة بانياس الغازية 120 ميغا.
وبحسب ما نقله عضو مجلس الشعب الدكتور سمير الخطيب عن الوزير خربوطلي، فإن أعمال الصيانة تنتهي الأسبوع الحالي و توضع المحطات بالخدمة بكامل استطاعتها، اعتبارا من يوم الثلاثاء الأمر الذي سوف يشكل استقراراً في إيصال الكهرباء إلى مختلف المدن ومنها مدينة اللاذقية .
ذكرت مصادر في وزارة النفط انه من المقرر ان تطبق البطاقة الذكية على الاليات في دمشق وريفها مطلع الشهر الاول عام 2019.
ويتم من خلال البطاقة الذكية تحديد المخصصات من مادة البنزين للآليات الخاصة والعامة، وبالتالي يتم ضبط الكميات الموزعة.وقالت المصادر انه سيتم العمل بالبطاقة الذكية في درعا في 20 الشهر القادم لافتة الى التحضير لتطبيق البطاقة الذكية في حلب والعمل بالبطاقة وتوزيع المازوت في 3 كانون الثاني اما البنزين في 7 من ذات الشهر.
لم يمض وقت طويل على إعلان واشنطن نيّتها نشر «نقاط مراقبة» على طول الحدود الفاصلة بين تركيا ومناطق سيطرة «قوات سوريا الديموقراطية»، قبل أن تكرر تركيا مطالبتها بإخراج «وحدات حماية الشعب» الكردية من مناطق شرق نهر الفرات. المطلب التركي الذي أخّر «صفقة منبج» أشهراً عدة، بات مرشحاً ليكون «عقدة» تفاهمات شرق الفرات، في إطار المفاوضات الأميركية ـــ التركية المستمرة.