ألقى فرع الأمن الجنائي بمحافظة اللاذقية على المدعو “ح.ص” من مواليد 1981، لوجود “أكثر من 20 طلب بحقه، بموجب ضبوط المخافر الحراجية، حول جرم التعدي وقطع الأشجار الحراجية”.
وبين مصدر في فرع الأمن الجنائي أنه “يوجد عدة طلبات أخرى بحق المذكور بجرائم إطلاق نار وسرقة”.
أسفر إطلاق الرصاص العشوائي ليلة رأس السنة عن وفاة شخصين وإصابة العشرات في عدد من المحافظات.
ففي اللاذقية توفي شاب بعمر14 سنة نتيجة إطلاق الرصاص العشوائي احتفالاً برأس السنة الميلادية وذكر مدير المشفى الوطني الدكتور لؤي سعيد أن رصاصة طائشة استقرت في صدر الشاب وأدت إلى وفاته مضيفاً: إن عدد الإصابات التي وصلت المشفى بلغت 15 إصابة نتيجة الرصاص العشوائي والألعاب النارية معظمها خفيفة تم تخريج أغلبها بعد تلقي الإسعافات اللازمة.
اشتكى عدد من أهالي مدينة اللاذقية ارتفاع أسعار الخضار والفواكة مع بداية العام الجديد 2019.
وقال الأهالي إن “سعر كيلو البندورة وصل إلى 500 ليرة، وسعر كيلو الخيار إلى 350 ليرة، وسعر كيلو التفاح الأحمر 650 ليرة، وسعر كيلو البطاطا 600 ليرة.
وأوضح الأهالي أنه “قبل أسبوع كان سعر البندورة 250 ليرة، والخيار 200 ليرة، والبطاطا 300 ليرة”.
ولفت المشتكون إلى أن “الأسعار ارتفعت مع اقتراب الاحتفال برأس السنة الجديدة، وحاجة الأهالي إلى شراء المزيد من المواد الضرورية استعداداً للاحتفال واستقبال عام جديد”.
شهد سير الحرب على سورية خلال العام 2018 المنتهي تطورات بالغة الأهمية، بما فيها انتصارات ملحوظة للقوات الحكومية وجهود دبلوماسية رامية لإنهاء الحرب وعودة دمشق إلى الحضن العربي.
1- انتصارات ميدانية للجيش السوري وحلفائه
أعلن المركز الروسي للمصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية عن استشهاد جندي سوري، أثناء خروق عديدة لوقف إطلاق النار حصلت داخل منطقة إدلب لخفض التوتر في العديد من بلدات المنطقة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وفي بيان يومي، أوضح رئيس المركز الفريق سيرغي سولوماتين، أن المسلحين قصفوا خلال الفترة المذكورة 20 بلدة وقرية تقع في محافظات اللاذقية وحماة وحلب وتشملها منطقة إدلب لخفض التوتر. وأضاف أن جنديا سوريا استشهد خلال قصف المسلحين لبلدة في محافظة اللاذقية.
لا يذكر السوريون من «مكافحة الفساد» سوى حدثين اثنين، الأول تمثّل في تأسيس لجنة للتحقيق في الكسب غير المشروع في بداية الثمانينيات، سرعان ما وُئدت في مهدها.
خطت سوريا خلال العام 2018 خطوات كبيرة على طريق انهاء المؤامرة التي استهدفتها منذ العام 2011 حيث تمكنت الدولة السورية من إخراج العاصمة دمشق ومحيطها كليا من معادلة الصراع وإعادة بسط سيطرتها على الحدود الأردنية وخط التماس مع العدو الصهيوني في الجولان السوري المحتل.
أحبط الجيش العربي السوري أمس، محاولات لمجموعات من تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي للتسلل إلى نقاطه من المنطقة «المنزوعة السلاح» بريفي حماة وإدلب، وقضى علي العديد من مسلحيها، على حين اشتبكت وحدات منه مع الإرهابيين في القسم الغربي من مدينة حلب وضواحيها، وسط تصاعد في حال الفلتان الأمني في شمال البلاد.
وواصلت مجموعات من «النصرة» والميليشيات المسلحة المتحالفة معه، خروقاتها لـ«اتفاق إدلب»، بمحاولات تسلل من المنطقة «المنزوعة السلاح» بريفي حماة وإدلب، باتجاه حواجز الجيش العسكرية، مستغلة الضباب الكثيف والبرد القارس الشديد، للاعتداء عليها.
تنتشر ظاهرة زواج الفتيات السوريات من أجانب أو عرب، في مناطق سيطرة المجموعات المسلحة دون التعرف بشكل صحيح على أسماء هؤلاء الأزواج ونسبهم.
وقالت تنسيقيات المسلحين إن عدد هذه الحالات بلغ حوالي 2200 حالة زواج، كما بينت أن 1350 امرأة متزوجة بهذه الطريقة لديهم أطفال، فيما تجاوز عدد الأطفال المولودين 2500 طفل
أعلن رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية محمد برق عن 5,8 مليار ليرة قيمة المبالغ المكتشفة في حين بلغت قيمة المبالغ المستردة ما يزيد على 1.5 مليار ليرة، كاشفاً أن الجهاز ينظر حاليا بـ108 موضوع محول من القطاعي الإداري والاقتصادي.