كيف يمكن تفسير الإجراءات التركية إزاء خروقات المسلحين لاتفاق موسكو في إدلب ؟
على الرغم من الاتفاق التركي-الروسي في 5 آذار الفائت والذي يقضي بوقف إطلاق النار في إدلب وفتح طريق حلب-اللاذقية، لا يزال ملف إدلب شائكاً ولم يُحقق أي تطور يُذكر عملياً، فالمجموعات المسلحة لا تزال تسيطر على أجزاء من المحافظة وتستمر بخروقاتها ضد مواقع الجيش السوري وممارساتها بحق المدنيين ، إضافة إلى عرقلتها لتنفيذ بنود اتفاق موسكو، أمام العجز التركي عن ضبطهم بشكل جدي.
الصحف العربية والأجنبية تناولت هذا الملف:
نشرت صحيفة “الأخبار” اللبنانية: