حلب

زار السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة أسماء الأسد اليوم معرض ، منتجين 20-20 في التكية السليمانية بـدمشق.

وفي تصريح صحفي خلال زيارته رفقة زوجته أسماء الأسد معرض "منتجين 2020" في العاصمة السورية دمشق، أضاف الأسد أنه "من السهل أن نلوم دائماً الدولة والحكومة، الأخطاء موجودة لدى الجميع هذا موضوع آخر، لكن الأزمة الحالية ليست مرتبطة بالحصار".وأشار إلى أن "الحصار مستمر منذ سنوات ولا يعني هذا أن الحصار أمر جيد والأميركان أبرياء.. لكن الأزمة الحالية التي بدأت منذ حوالي عدة أشهر سببها هذا الموضوع".

توفي 3 أشخاص في حي الميسر بمدينة حلب، نتيجة شجار حصل بين عائلتين كبيرتين من الحي، كان سببها “مشكلة أطفال”.

وبينت مصادر محلية ،أن الشجار الذي اندلع بين العائلتين استخدم فيه أسلحة نارية.

وأوضحت المصادر أن الشجار أدى لمقتل 3 أشخاص، اثنين من العائلة الأولى وواحد من العائلة الثانية.

وأضافت المصادر أن الشجار كان سببه مشكلة حصلت بين أطفال العائلتين أثناء لعبهم في الحي، تدخل بها الأخوة الأكبر لتحصل ملاسنات فيما بينهم، تطورت لعراك كبير استخدمت به الأسلحة النارية.

أصدر الرئيس بشار الأسد المرسوم التشريعي رقم 28 لعام 2020 القاضي بمنح العاملين بوظائف تعليمية في محافظات حلب والرقة ودير الزور والحسكة عدا مراكز المحافظات تعويض الأماكن النائية بنسبة 25 بالمئة من الأجر الشهري المقطوع بتاريخ أداء العمل.وفيما يلي نص المرسوم:

المرسوم التشريعي رقم /28/

رئيس الجمهورية

بناء على أحكام الدستور.

يرسم ما يلي..

استعاد 177 شابا من مدينة حلب، حياتهم المهنية مجددا كرجال أعمال، ضمن أول معرض لسلعهم التي بدأت تنتجتها منشآتهم الصناعية الصغيرة بعدما أعادوا تأهليها أخيرا.

 ومن خلال معرض (منتجين 2020) الذي أقيم في العاصمة دمشق للتعريف بمنتجاتهم، استعرض الشبان الـ 177 قصص نجاحهم بالنهوض مجددا من (الصفر) الذي أوصلهم إليه خروج منشآتهم بالكامل عن الخدمة، بعدما طالها الإرهابيون بالتخريب والنهب، من ضمن عملية تدمير ممنهجة للفرادة الصناعية التي تميز مدينتهم حلب على مستوى الشرق الأوسط.

شهدت مدينة الباب الواقعة في ريف حلب الشرقي، والتي تخضع لسيطرة المجموعات المسلحة التابعة للاحتلال التركي، انفجار عدة صهاريج محملة بالوقود في منطقة المتحلق الشمالي، على مسافة قريبة من أحد مقرات التدريب التابعة للمسلحين.

مصادر أهلية من مدينة الباب، أفادت بأن أهالي المدينة سمعوا مع حلول الساعة الثامنة من ليل أمس الاثنين، دوي انفجارات ضخمة وصل صداها إلى مختلف القرى والبلدات المجاورة، أعقبها حريق ضخم من جهة مشفى الباب المتاخم لمقر تدريبي تابع لمسلحي “فرقة الحمزة”.

قتل مسلحان اثنان من ميليشيا موالية لتركيا أمس، إثر اشتباكات اندلعت بين مسلحيها ومسلحي ميليشيا أخرى تابعة لأنقرة أيضاً، وذلك في مدينة رأس العين والواقعة في ريف الحسكة الشمالي الغربي.

وذكرت مصادر أهلية، أن الاشتباكات حصلت بين مسلحين من ميليشيا "فرقة السلطان مراد" ومسلحي ميليشيا "الفرقة 20" إثر خلافات على تقاسم المسروقات، مشيرة إلى أنه استخدم في الاشتباكات الأسلحة المتوسطة والثقيلة.

في سياق متصل، داهمت ما تسمى "هيئة تحرير الشام" التي يتخذ منها تنظيم "جبهة النصرة" واجهة له، مقر عمليات ما يسمى "اللواء الرابع" الذي شكلته تركيا، في مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي.

يجلسُ أبو صالح في أحد مقاهي مدينة الحسكة، والذي يحمل اسم مسقط رأسه «رأس العين». يقول مستعيداً ذكريات المدينة الأخيرة التي بات ثلثا سكّانها مهجّرين خارجها: «لم يبقَ لنا في مدينتنا إلا الذكريات، بعد أن استولوا على منازلنا وممتلكاتنا». يتنهّد ثمّ يضيف: «أيّ تفكير في العودة يعني الموت المحتّم».

أخلت قوات الاحتلال التركي نقطة مراقبتها في بلدة مورك في ريف حماة الشمالي بشكل كامل، حيث تعتبر هذه القاعدة أكبر قاعدة تركية في سورية.

انشغل السوريون، في اليومين الماضيين، بقرار رفع سعر ربطة الخبز بنسبة 100%، ليتمّ في خلال ذلك إمرار قرار يكاد يكون أشدّ وطأة عليهم، وهو خفض وزن الربطة الواحدة من 1300 غرام إلى 1100 غرام.

قضى مدني جراء انفجار دراجة نارية في مدينة عفرين التي تحتلها تركيا والمجموعات المسلحة التابعة لها في ريف حلب الشمالي.

ونقلت وكالة “سانا” السورية عن مصادر محلية أنه انفجرت أمس السبت دراجة نارية في قرية الباسوطة جنوب مدينة عفرين المحتلة في ريف حلب الشمالي ما أودى بحياة مدني، إلى جانب الأضرار المادية.

وفي 26 تشرين الأول الفائت انفجرت عبوة ناسفة كانت موضوعة بسيارة في مدينة الباب في ريف حلب الشمالي، ما تسبب بإصابة امرأة وطفل إلى جانب الأضرار المادية التي لحقت بممتلكات المدنيين في تلك المنطقة.