حلب

كشفت مديرة الصحة المدرسية بوزارة التربية، الدكتورة هتون طواشي، ان “عدد الإصابات المسجلة بفيروس “كورونا” منذ بدء العام الدراسي حتى تاريخه بين صفوف الطلاب والكوادر التدريسية وصل إلى 1056 حالة”.

وقال “الطواشي” إن “وفيات فيروس كورونا بين الكوادر التدريسية بلغت 6 وفيات موزعة على نحو: حالتي وفاة في حلب، ووفاة واحدة في كل من دمشق، وريفها، وحمص، واللاذقية، منذ بدء العام الدراسي”.

وأوضحت “طواشي” أن “الإحصائيات الأسبوعية أظهرت زيادة بعدد الإصابات، إلا أن هناك محافظات تسجل زيادة أعلى من غيرها في الوقت الحالي كالسويداء، وحمص، وحماه، ودرعا”.

أُصيب عدد من مسلحي المجموعات التابعة لقوات الاحتلال التركي، إثر اندلاع الاشتباكات فيما بينهم مجدداً في المناطق التي يحتلونها في ريف حلب الشمالي.

وأفاد “المرصد” المعارض بأن اشتباكات عنيفة اندلعت في ريف مدينة الباب في ريف حلب الشمالي، بين مسلحين من “فرقة الحمزات” وآخرين مما يسمى “لواء سمرقند” التابعين للاحتلال التركي.

تستمر درجات الحرارة أدنى من معدلاتها وذلك نتيجة لتأثر البلاد بامتداد منخفض البحر الأحمر السطحي وتيارات جنوبية غربية رطبة في الطبقات المتوسطة والعالية من الغلاف الجوي ويستمر هذا الوضع الجوي خلال اليومين القادمين.

وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن يكون الجو غائماً جزئياً بشكل عام يتحول إلى غائم أحياناً والفرصة مهيأة لهطل زخّات من المطر فوق مناطق متفرقة تكون غزيرة ومصحوبة بالرعد أحياناً خاصة على المناطق الساحلية والشمالية والبادية.

تشهد المنطقة الممتدّة بين مدينة عين عيسى وأريافها وريف تل أبيض، بمحاذاة الطريق الدولي حلب - الرقة، هجمات تركية مستمرّة منذ أكثر من أسبوع، تَتّهم «قسد» موسكو بالتقاعس عن ردعها. وأدّت الهجمات التركية إلى حركة نزوح واسعة لأهالي مدينة عين عيسى وأريافها، باتجاه مدينة الرقة ومحيطها، مع انتشار معلومات عن قرب استئناف تركيا وفصائلها عملية «نبع السلام». ويوحي القصف التركي المتواصل، والمترافق مع اشتباكات متقطّعة واستقدام للتعزيزات العسكرية، بِنيّة أنقرة توسيع هجماتها في المنطقة، واحتلال مزيد من المساحات على الطريق الدولي حلب - الرقة.

بدأ مهند (من مدينة منبج بريف حلب)، وزوجته عملهما الجديد على وسائل التواصل، حيث كسبا المال عن طريق برنامج “اليوتيوب”. فبعد ضيق حالهم وصعوبة الحصول على عمل، خطرت ببال مهند فكرة الحصول على المال عن طريق بث جزء من حياتهم اليومية، وتفاصيلهم الحياتية عبر اليوتيوب، كوجبات الطعام الذي كانت تعدها زوجته مثلا.

توسعت دائرة متابعي مهند على اليوتيوب، حتى حصد أكثر من مئة ألف متابع بعد جهد ومشقة، وكسب درع اليوتيوب الفضي، بعد تعب متواصل وجهد كبير.

تصل أرباح مهند الشهرية اليوم إلى ما يقارب 300 دولار شهرياً أو ربما تزيد، وهو مبلغ يعتبر في سوريا جيد بالمقارنة مع حال البلد السيء.

أقدم مسلحون تابعون للاحتلال التركي على اقتحام قرية “الفريرية” التابعة لناحية جنديرس في ريف عفرين الجنوبي الغربي، تزامناً مع استهداف القرية بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والرصاص العشوائي.

وفي التفاصيل وبحسب مصادر في ريف حلب الشمالي، بدأ الأمر عندما حاولت مجموعة تنتمي لفصيل “فرقة الحمزة” التابع للاحتلال التركي، مساء أمس الأحد، دخول أراضي الزيتون التابعة للقرية بغية الاستيلاء على المحاصيل الزراعية، مصطحبة معها سيارات وشاحنات صغيرة لنقل المحاصيل.

مقدمة: تعتبر سوريا منذ فجر التاريخ عقدة المواصلات العالمية، مؤخرًا طُرح مشروع أميركي لمنطقة الشرق الأوسط، وهناك ضرورة للولايات المتحدة للسيطرة على هذه المنطقة، لتحقيق مكاسب عدة:

سلم فرع إكثار البذار في حمص أكثر من 4500 طن من بذار القمح المغربل والمعقم للمصارف الزراعية والمزارعين من بينها 400 طن لمنطقة البيارات في تدمر لأول مرة بعد انقطاع لمدة 8 سنوات.

وأفاد مدير إكثار البذار في حمص فرع المهندس أحمد يوسف أحمد  بأن الكميات المسلمة للمصارف الزراعية والمزارعين في محافظة حمص بلغت أكثر من 4500 طن بذار قمح مغربل ومعقم، لافتاً إلى أنه تم تسليم 400 طن لمنطقة البيارات في تدمر من الكمية المخصصة والتي تبلغ 600 طن بذار قمح بعد انقطاع استمر لمدة 8 سنوات الأمر الذي سيسهم في رفع كميات إنتاج القمح في المحافظة

أعلن مركز المصالحة الروسي أن مسلحي “جبهة النصرة” المدرجة على قائمة “الإرهاب” العالمية نفذوا خلال يوم واحد أكثر من 20 خرق في منطقة “خفض التصعيد” في محافظة إدلب.

ونقلت قناة “روسيا اليوم” عن نائب رئيس المركز، العميد البحري فياتشيسلاف سيتنيك، قوله: “إن عمليات القصف المذكورة تم رصدها في محافظات إدلب (18)، واللاذقية (5)، وحماة (4) وحلب (2”.

سينتهي الشهر وإلى الآن عدد لا بأس به لم تصلهم الرسالة المنتظرة لاستلام المواد المقننة سواء في دمشق وريفها أو في مجمَل المحافظات السورية.

وحول ذلك كشف معاون المدير العام للسورية للتجارة الياس ماشطة بأنه في حال انتهى الشهر ولم تصل الرسالة إلى كل المشتركين فلن تضيع حقوقهم وذلك من خلال تسيير سيارات جوالة في الأرياف البعيدة بشكل خاص لإيصال المواد التموينية إلى مستحقيها، منوهاً بمحاولة تكثيف الجهود قبل نهاية هذا الشهر ومضاعفة عدد الرسائل إلى ١٢٠٠ رسالة بدلاً من ٤٠٠ رسالة في اليوم، متوقعاً إمكانية وصول الرسالة إلى كل المشتركين خلال ال٤٨ ساعة المقبلة.