حلب

في تمام الساعة الواحدة فجراً من تاريخ  4 / 5 / 2021م حصل خلاف بين ثلاثة شبان في حي صلاح الدين بحلب وكانوا في حالة عدم اتزان

وقام أحدهم برمي قنبلة يدوية أدت إلى إصابتهم، وإصابة بعض المواطنين المتواجدين بالقرب من المكان إصابات طفيفة، كما لحقت أضرار مادية بسيارتين كانتا مركونتين في مكان الحادثة.

تم إسعاف المصابين إلى المشفى فوراً وتم التحفظ على الأشخاص الثلاثة المذكورين وما تزال التحقيقات مستمرة معهم لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم أصولاً .

أكد محافظ حلب حسين دياب على أهمية زيادة المساحات الزراعية الخاصة بالمحاصيل العلفية للموسم الحالي خصوصاً للذرة الصفراء وفول الصويا ، لافتاً إلى ضرورة استثمار المساحات المتوفرة لزراعة الذرة التكثيفية على مساحة 19150 هكتاراً.

وأشار السيد المحافظ خلال ترؤسه اجتماع اللجنة الزراعية الفرعية صباح أمس إلى ضرورة الاهتمام بهذه المزروعات نظراً لأهميتها البالغة للثروة الحيوانية والحد من الاستيراد ، إلى جانب تفعيل مجفف الذرة في دير حافر،  لافتاً إلى ضرورة إيجاد بدائل للمساحات غير المزروعة في خطة المحافظة،  وإدخال  فول الصويا كمحصول علفي لزراعة ألف هكتار في حال توفر البذار.

تعيش محافظة الحسكة ظلاماً تامّاً، مع انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل عن عموم المحافظة لليوم السادس على التوالي، واقتصاره على ثماني ساعات تغذية فقط، يتمّ إنتاجها عبر المولّدات المحلية، التي ارتفعت تكاليف الاشتراك فيها أخيراً، ما زاد من التبعات الاقتصادية على السكان.

قضت طفلة وأصيب عدد من المدنيين بجروح متفاوتة الخطورة، جراء قصف صاروخي استهدف صباح اليوم الأحد، مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة التابعة لتركيا بريف حلب الشمالي.

وقالت مصادر محلية من عفرين، بأن أكثر من /10/ صواريخ سقطت بشكل متتالٍ في وقت مبكر من صباح اليوم، ضمن عدد من الأحياء السكنية الواقعة وسط المدينة، مبيناً أن الصواريخ بالمجمل انفجرت بين الأبنية السكنية بشكل مباشر.

ألغى رئيس مجلس الوزراء حسين عرنوس قرارا سابقا بإسناد وظيفة مدير عام الجمارك السورية إلى مديرها الحالي فواز أسعد.

وقالت رئاسة مجلس الوزراء إن عرنوس أصدر قرارا بإلغاء قرار سابق قضى بإسناد وظيفة مدير عام مديرية الجمارك العامة إلى فواز أسعد أسعد.
 ولاحقا أصدر وزير المالية كنان ياغي قرارا بتكليف معاون المدير عمار محمد بتسيير أعمال ومهام المديرية.

قالت مصادر هندسية  أن قيام الاحتلال التركي بإغلاق بوابات سدوده على نهر الفرات أدى إلى انخفاض مستوى التخزين في بحيرات السدود السورية، الأمر الذي انعكس على واقع توليد الكهرباء والقدرة على ري المساحات الزراعية التي تعتمد على مياه الفرات.

المصادر قالت إن انخفاض مستوى بحيرات سدي الفرات وتشرين، أدى إلى خفض نسبة التدفق عبر بوابات السدود إلى 200 متر مكعب في الثانية بما يقي السدود من خطر الخروج عن الخدمة، الأمر الذي أدى لانخفاض توليد الكهرباء وبالتالي قطعها عن مناطق واسعة من محافظات الحسكة والرقة ومناطق من ريف حلب.

كشف اتحادا “غرف الصناعة والتجارة السورية”، و”اتحاد المصدرين والمستوردين العرب” عن زمان ومكان إقامة معرض “صنع في سوريا” المقبل.

وذكر الاتحادين أن معرض “صنع في سوريا” سيُفتتح في 10 من تموز المقبل بالعاصمة العراقية بغداد، وفق ما جاء في صحيفة “الوطن” المحلية.

وأضافت الصحيفة أن المعرض سيقام في الفترة ما بين 10 و25 من شهر تموز، على أرض معرض “بغداد” الدولي، بهدف الترويج للمنتجات السورية في الأسواق العربية، ويركز المعرض على الترويج للمنتجات الغذائية السورية، بالإضافة إلى بعض الصناعات النسيجية والكيميائية والهندسية.

نفّذ طيران مجهول "لم تحدد هويته" في ساعة متأخرة من ليل أمس الخميس، سلسلة غارات على ريفي الرقة وحلب، مستهدفاً نقاط تمركز للقوات التركية والفصائل الموالية لها.

وقالت مصادر محلية إن القصف الجوي استهدف قاعدة تركية بين قرية صيدا ومعلق بريف عين عيسى في شمال الرقة، دون ورود أنباء عن حجم الخسائر في صفوف القوات التركية.

وأضافت المصادر أن القصف استهدف أيضاَ رتلاً عسكرياً يتبع للواء عاصفة الشمال "من الفصائل الموالية لتركيا" في قرية كفر خاشر بريف حلب الشمالي، مع تداول عن معلومات عن سقوط 4 قتلى من عناصر اللواء المذكور.

أكد مصدر في مجلس الشعب أن المرشح عبد الله سلوم عبد الله حصل على تأييد 35 عضوا في المجلس، وأصبح مرشحاً للانتخابات الرئاسية إلى جانب الرئيس  بشار الأسد.

وأوضح المصدر أن أعضاء في كتلتي حزب البعث العربي الاشتراكي (167 عضوا) و”الجبهة الوطنية التقدمية” (13 عضوا) منحوا الأسد وعبد الله الأصوات التي يحددها الدستور شرطاً لقبول طلب الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 26 من الشهر القادم، وذلك إضافة إلى أصوات المستقلين (70 عضوا) التي ذهبت للأسد، علما أن هؤلاء “تُركت لهم حرية اختيار مرشحيهم”.

جددت القوات التركية على مدار ساعات ليلة أمس وصباح اليوم الخميس، عمليات قصفها العشوائي باتجاه القرى الخارجة عن سيطرتها في ريف حلب الشمالي، مستخدمة أساليب جديدة في قصف منازل المدنيين القاطنين في تلك القرى.

التصعيد التركي بدأ ليلة أمس عبر عمليات قصف اعتيادية عبر القذائف المدفعية التي أطلقتها القوات التركية المتمركزة في قاعدة “كيمار” جنوب منطقة عفرين، مستهدفةً قريتي “عين دقنة” و”البيلونية”، قبل أن يُصعّد الأتراك بشكل أكبر مع حلول صباح اليوم، من خلال توسيع نطاق القصف واعتماد أسلوب جديد في تنفيذه.