حلب

الموقع
11-07-2017

حملات إعلامية مستمرة لإقالة وزير الصحة.

تستمر الحملات الإعلامية ضد وزير الصحة نزار وهبة يازجي للضغط على رئيس الحكومة وأعضاء مجلس الشعب من أجل إقالته من منصبه كونه بعيد عن هموم الناس ومشاكلهم الصحية من جهة، ولتعاليه وعنجهيته التي وصفها البعض على صفحات التواصل الاجتماعي "بأنه كالفرعون على كرسيه".
11-07-2017

كهرباء حلب خلال يومين

كشف وزير الأشغال العامة والإسكان حسين عرنوس أن الخط البديل الذي سيوفر الكهرباء إلى حلب والذي تبلغ تكلفته 7 مليارات ليرة سيوضع في الخدمة خلال اليومين القادمين.
وقال عرنوس خلال تواجده أمس في حلب ضمن زيارة اللجنة الوزارية التي ضمت أربع وزراء من الحكومة: «لدينا معلومات مؤكدة أن الوضع الكهربائي سيتحسن من مصدرين وسينعكس على تحسين الأمور الخدمية»، لافتاً إلى أن نحو 6 أبراج متبقية يستلزم رفعها لوصل الكهرباء «وهي تحتاج إلى عمل ساعتين في منطقة تتعرض للقنص، ونعمل بالتنسيق مع الجيش للانتهاء منها»، وأوضح مصدر كهربائي أن المنطقة المعنية هي وادي العذاب بالقرب من أثريا في حماة.

11-07-2017

لجذبهم إلى صفوفها.. «النصرة» تعتقل العشرات بتهمة الانتماء إلى داعش

يسود توتر مناطق من محافظة إدلب إثر حملة اعتقالات تقوم بها جبهة النصرة الإرهابية، بدعوى البحث عن خلايا نائمة لتنظيم داعش الإرهابي، في محاولة من الأولى للظهور بمظهر المسيطر على المحافظة، واجتذاب الدواعش إلى صفوفها.
وبحسب نشطاء معارضين فقد شملت حملات المداهمة والاعتقالات عدة مناطق من ريف إدلب من بينها بلدتا سرمين والدانا، وأن اشتباكات وقعت بين الطرفين أسفرت عن «خسائر بشرية»، قبل أن يتمكن مسلحو «النصرة» من اعتقال عشرات المسلحين السابقين في ميليشيا «جند الأقصى» الذين انضموا إلى «النصرة» بعد حل تنظيمهم.

11-07-2017

عدد من سكان الوعر يعودون من جرابلس

نقلت وكالة «سانا» أن عدداً من أهالي حي الوعر الحمصي، ممن غادروا وفق اتفاق المصالحة إلى ريف حلب الشمالي، وصلوا أمس إلى بلدة تادف في ريف حلب الشمالي الشرقي، تمهيداً لنقلهم إلى منازلهم في الحي الذي خرجوا منه في شهر أيار الماضي.

وأشارت إلى أنه سوف يتم نقل جميع العائدين من مدينة جرابلس إلى منازلهم في حي الوعر، وتقديم جميع المساعدات والمواد الأساسية اللازمة لهم للبدء بحياتهم من جديد، مضيفة أن العديد من العائدين «تحدثوا عن الأوضاع المأسوية والتعامل اللاإنساني مع المواطنين في المخيمات». وأشار العائدون إلى أن «العائلات التي بقيت في حي الوعر كان لها دور كبير في عودتهم».