حلب

أرسل الجيش العربي السوري تعزيزات عسكرية إلى ريف إدلب، بما يشير بحسب مصادر ميدانية إلى اقتراب عمل عسكري ضمن منطقة الاتستراد الدولي M4.

وعرض نشطاء على مواقع التواصل مقاطع فيديو، تظهر توجه أرتال عسكرية تابعة للجيش العربي السوري وقوات رديفة إلى جبهات إدلب، فيما قالت مصادر ميدانية إن التعزيزات تمركزت على محاور جبل الزاوية وخطوط التماس في كفرنبل ومحيط معرة النعمان وكفربطيخ وبينين وغيرها بريف إدلب الجنوبي.

بالتزامن مع ذلك، وردت معلومات في وقت متأخر من ليل الخميس عن قصف مدفعي وجوي كثيف من قبل الجيش السوري، يستهدف مواقع المسلحين في قرى جبل الزاوية بريف إدلب.

ضربت انفجارات مستودعاً للذخيرة بالقرب من مخيم العرموطة في منطقة اعزاز بريف حلب الشمالي، وسط تضارب الأنباء عن سبب الانفجارات في المستودع التابع لفصيل "جبهة الشامية" الموالي لتركيا.

وقال نشطاء إن الانفجارات في المستودع ناجمة عن استهداف من قبل طيران مسيّر مجهول، بينما قالت مصادر أخرى إن الانفجارات ناتجة عن انفجار ذخيرة في المستودع القريب من الحدود التركية. 
وأضافت أن الانفجارات أدت إلى إصابة 14 شخصاً، بينهم مدنيون وعناصر من الفصيل المسلح.

هل من المعقول أن يذيل على عبوة مياه بقين والفيجة والسن ودريكيش سعر 190 ليرة للكبيرة و115 ليرة للصغيرة، وتجد العبوة الكبيرة تباع بـ500 ليرة والصغيرة بـ300 ليرة في الأسواق ؟!

ثم أيضاً ..هل من المعقول أن تبيع المؤسسة العامة للصناعات الغذائية ليتر زيت القطن بـ1300، وتجده في القطاع الخاص بـ3آلاف ليرة! رغم أن المادة الأولية محلية في كلا الجهتين، ياترى من المسؤول وأين هي الجهات الرقابية؟!

أين الرقابة؟

تتابع أنقرة استغلال تمويلها ودعمها للفصائل المسلحة، وخصوصاً فصائل «الجيش الحر» في الشمال السوري، للاستفادة منهم في معارك خارج الأراضي السورية. وبينما يتباهى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بـ«النجاحات التي حقّقتها تركيا في سوريا وليبيا وشرق المتوسط، ومكافحة الإرهاب»، والتي أظهرت على حد قوله «مهارات جيشها»، فإن معلومات جديدة تحدثت عن تواصل نقل مسلحين من فصائل «الجيش الحر»، نحو الأراضي الليبية، للمشاركة في العمليات العسكرية إلى جانب «حكومة الوفاق الوطني»، ضد قوات «الجيش الوطني الليبي».

قضت امرأة وأصيب آخرون بجروح جراء تجدد الاشتباكات بالأسلحة المختلفة بين المجموعات المسلحة التابعة لقوات الاحتلال التركي في مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي.

وذكرت وكالة “سانا”أن اقتتالاً وقع بين المسلحين التابعين لما يسمى “جيش الشرقية” المدعومين من قوات الاحتلال التركي في مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي ما أودى بحياة امرأة وإصابة مدنيين آخرين بجروح بينهم طفل بحالة خطرة.

تجددت الاشتباكات في ريف حلب الشمالي بين المجموعات المسلحة المدعومة من قوات الاحتلال التركي من جهة، و”الوحدات الكردية” من جهة أخرى.

وأفاد “المرصد” المعارض بأنه اشتعلت مساء أمس الثلاثاء اشتباكات عنيفة بين “الوحدات الكردية” والمجموعات المدعومة من الاحتلال التركي على محور بلدة مرعناز شمال حلب.

وأضاف “المرصد” أن هذه الاشتباكات تزامنت مع قصف مدفعي نفذته قوات الاحتلال التركي من قواعدها المنتشرة في مدينة إعزاز في ريف حلب الشمالي، استهدف مواقع “الوحدات الكردية” في مرعناز والمالكية وشوارغة.

أكدت مصادر محلية خاصة من مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي الخاضعة لسيطرة الاحتلال التركي، تسجيل 3 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد ضمن المدينة.

وأوضحت المصادر بأن الإصابات الجديدة كانت لأشخاص مخالطين لأحد المصابين بالفيروس في المدينة، وهو طبيب تركي كان قد وصل إلى مدينة الباب في وقت سابق وتبيّنت إصابته لاحقاً.

أعلنت مؤسسة الأعلاف عن زيادة كمية الأعلاف الموزعة على مربي الثروة الحيوانية في كل المحافظات مع زيادة إنتاج معامل الأعلاف لدعم المربين.

وبين المهندس عبد الكريم شباط مدير عام مؤسسة الأعلاف أن المؤسسة تقوم وبشكل دائم بدراسة واقع قطاع الثروة الحيوانية وإيجاد الحلول التي تدعم هذا القطاع ما يسهم في دعم المربين واستمرار العملية الإنتاجية وذلك عبر تأمين مقنن علفي بمواصفات جيدة وبأسعار تقل عن السوق بنسبة كبيرة على مدار العام.

أكد عضو المحكمة الدستورية العليا، عفيف ناصيف، أن مرحلة الطعون للمرشحين الخاسرين أمام المحكمة تبدأ اعتباراً من اليوم التالي من صدور نتائج انتخابات مجلس الشعب وتستمر ثلاثة أيام “أي أنها تبدأ من الغد”.

وأوضح أنه يجب أن يقدم الطعن محام أستاذ عن المرشح مع الوثائق التي تثبت صحة طعنه.

صرّح رئيس جمعية الصاغة وصنع المجوهرات بدمشق غسان جزماتي، بأن الركود ضرب أسواق الذهب مجدداً، على الرغم من الاستقرار في أسعاره مؤخراً.

وبيّن أن السبب مرتبط بالوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطنين، حيث ارتفعت أسعار جميع السلع والمنتجات ما أثر بشكل كبير في القدرة الشرائية للمواطنين.

ولفت إلى أن حالة الانخفاض في الطلب وصلت إلى ذهب الادخار من أونصات وليرات ذهبية، رغم ضخ كميات جديدة منها في الأسواق.