جنيف

الموقع
06-07-2012

ما هي أسباب اعتذار الأسد غير المباشر عن اسقاط الطائرة التركية ؟

طرح حديث الرئيس السوري بشار الأسد الاخير الى صحيفة "جمهوريت" التركية والذي أكّد خلاله أنه لن يسمح للتوتر مع تركيا أن يتحول الى صراع مفتوح معربا عن تمنيه لو لم تسقط القوات السورية الطائرة التركية الأسبوع الماضي،
05-07-2012

الأسد ينتقد «نفاق» أردوغان ودمشق ترحب ببيان جنيف

وجّه الرئيس السوري بشار الأسد انتقادات غير مسبوقة الاسد خلال لقائه مديري الاوقاف في المحافظات في دمشق امس («سانا») لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حسبما نقلت عنه صحيفة «جمهورييت» التركية، واتهمه بتأمين الدعم اللوجستي لـ«الإرهابيين»، و«حماية اسرائيل»، معتبرا أنه «سقط على الساحة العربية»

05-07-2012

ملاسنة بين لافروف وحمد

أفادت مصادر ديبلوماسية غربية رفيعة المستوى أن ملاسنة حادة جرت في مؤتمر جنيف السبت الماضي بين كل من وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ورئيس الحكومة وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم آل ثاني ربما دفعت الأخير إلى التغيب عن مؤتمر المعارضة السورية الذي عقد في القاهرة.
04-07-2012

أخبار المساء: العثور على جثتي الطيارين التركيين والروس يقدمون معلومات جديدة حول إسقاط الطائرة ومود يؤكد التزام سورية بخطة عنان

مجموعة إرهابية مسلحة تفجر خطا للتوتر العالي يصل بين دير الزور والحسكة ما أدى لتعطيله
أقدمت مجموعة ارهابية مسلحة ليلة امس على تفجير خط التوتر العالي 230 كيلو فولط الواصل بين دير الزور والحسكة ما أدى إلى خروجه عن الخدمة.

04-07-2012

فشل مؤتمر القاهرة وأنان يفكّر بالتنحي ورئيس المراقبين يستقيل

المراقبون الدوليون إلى تقاعد قريب، بعد المراقبين العرب. أول الارتدادات العكسية لفشل اجتماع جنيف حول سوريا: تنحي الجنرال النروجي روبرت مود عن قيادة قوة المراقبين الدولية في سوريا، وتخلي كوفي انان عن طلب تجديد مهمته في سوريا،
04-07-2012

خلافات وضرب بالأيدي ومشادات داخل وخارج القاعة والمعارضة تعارض ذاتها وتنسف جنيف

كشفت أعمال مؤتمر «توحيد المعارضة» في سورية بالقاهرة تحت مظلة الجامعة العربية، أن المشاركين ذهبوا في خلافاتهم والتنازع على قيادة المعارضة لدرجة التلاسن والتراشق بالكراسي والضرب بالأيدي والمشادات ليس فقط داخل قاعة المؤتمر وإنما حتى خارجها وتأخر بيانهم الختامي
03-07-2012

منشورات سورية 24 : استفاقة أهل الكهف

اختصر الفنان السوري بطرس المعري قراءته التهكمية إلى مجمل الثورات التي تعصف بالوطن العربي، في لوحة حملت عنوان «نزل السرور» اقتبس اسمها من عنوان المسرحية الشهيرة لزياد الرحباني, وهي عن ثائر يحتل فندقاً، وبأخذ النزلاء رهائن ليرغمهم على إشعال الثورة، وهو يدخن سيجارة وضعتها الراقصة في إصبع رجلها!!.