جنيف
وزيرة الدفاع الفرنسية السابقة: القدر يحارب إلى جانب الأسد
قالت وزيرة الدفاع الفرنسية السابقة ميشال آليو ماري ي مقابلة على الفرانس 2 يوم أمس والتي استفاضت بالحديث عن الأزمة السورية وجاء في المقابلة: الأسد يعلم جيدا منذ بدأ الأزمة استحالة شن حرب عليه . ولقد قلت سابقا أن الأسد لم يزج بعد بجنود النخبة إنما اكتفى بعناصر الخدمة الطبيعية .
لقد تلقى الأسد الضوء الأخضر من الروس بالرد على أي هجوم إسرائيلي جديد وقد قالها برسالة علنية في مقابلته على المنار اللبنانية .
لا مزاح مع "حزب الله"
القصير.. دروس أولية من معركة بدأت للتوّ
كـُتب الكثير وسيـُكتب اكثر بعدُ في شأن معركة القصير. البعض يتنبأ بأنها ستترك أثرها على الاحداث الجارية في بقية الاراضي السورية وعلى مسار جنيف – 2، والبعض الآخر يقول أن تداعياتها سترتد على الوضع في لبنان سلبا او ايجابا.
حسون: يجب إيقاف تدفق السلاح والإرهابيين ودعم جهود حل الأزمة
تحت عنوان "سورية.. الطريق نحو السلام" عقدت منظمات غير حكومية بارزة لقاء في مقر الأمم المتحدة بجنيف برعاية الممثلية الدائمة لروسيا لدى الأمم المتحدة بمناسبة الدورة الثالثة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
الأمم المتحدة: النداء الأكبر لمساعدة نصف الشعب السوري
توجهت الانظار الى الوضع الميداني في سوريا في مرحلة ما بعد حسم معركة القصير، حيث قد تتزايد الرهانات الداخلية والخارجية على التطورات العسكرية قبل مؤتمر التسوية المفترض في جنيف في تموز المقبل.
روسيا والمتوسط: دفاع استباقي
إعلان روسيا نياتها بنشر وحدات بحرية دائمة في المتوسط، وتأكيد أن تلك «المنطقة الملتهبة» أساسية لضمان مصالح الأمن اليومي الروسي، بناءً عليه، إن تدخل موسكو في سوريا ليس إلا «دفاعاً استباقياً» بعدما اكتوى الدب الروسي، الذي أعلن استفاقته قولاً وفعلاً، بغدر الغرب ومحاولاته في إثارة «ربيع روسي» في الساحات الحمراء نفسها
لقاء أميركي ــ سوري في برشلونة: الإرهاب عدونا المشترك
لم تخل ترتيبات اللقاء الذي عقد بعيداً عن الاعلام، في نهاية شهر أيار الماضي في برشلونة من تعقيدات على مستوى الشكل والمضمون. الجانب السوري اقترح أنّ يكون ممثله فيه رجل دين يحظى، في الوقت نفسه، باعتبار شبه رسمي، وبمكانة معنوية واسلامية ووطنية كبيرة.
القرضاوي في حرب الصواريخ المؤمنة ضد الصواريخ الكافرة
ماذا بعد القصير؟
ليست مدينة القصير ستالينغراد العصر. لكن المعارضة السورية، وداعميها، حولوها إلى نسخة «عصرية» عن المدينة السوفياتية. خلال الأسابيع الماضية، خرجت معركة السيطرة على المدينة السورية الصغيرة من كونها «شأناً سورياً» إلى حدث عالمي. من واشنطن إلى الرياض، مروراً بأوروبا وتركيا ودول الخليج العربي، كان اسم القصير على لسان كل مسؤول في هذه الدول. تحذير من استعادة الجيش السوري سيطرته عليها، ومن تبعات هذه السيطرة على المعارضة السورية المسلحة برمتها. وصل الأمر ببعض الدبلوماسيين الغربيين إلى الربط بين الغارات الإسرائيلية الأخيرة على دمشق ومحيطها، والمعركة الدائرة في المدينة الحدودية السورية الصغيرة وحولها.