جنيف

الموقع
30-01-2014

المرحلة الأولى من جنيف 2 تمرين على التفاوض والإبراهيمي طرف معارض أكثر منه كمحكم

> وداعاً لجنيف. الوداع قرأه المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي. لم ينتظر إنزال الستائر وإطفاء الأنوار غدا الجمعة. فضّل استباق موعد الافتراق المقرر بين الحكوميين و"الائتلافيين" السوريين بيومين، للتخلص بسرعة من خواء الاستمرار في مفاوضات من اجل المفاوضات.

30-01-2014

عن مأساة ثورتين في مصر والشام

مصادفة جميلة وغريبة أن يتزامن في وقت واحد مؤديان لثورتين: في مصر يعود العسكر إلى الحكم والسلطة في الذكرى السنوية الثالثة لثورة 25 يناير. وفي سوريا يقف «رئيس الشرعية الثورية» في جنيف، ليشكر القاهرة على استقبالها 30 ألف نازح سوري، ويغفل ذكر بيروت التي استضافت من السوريين أكثر من نصف عدد أهلها!

30-01-2014

معركة حمص... ورقة «جنيف 2» الخاسرة

خسرت المعارضة معركة «النصر الاستراتيجي» في حمص، ففقدت ورقة تفاوض رئيسية كانت تنوي استخدامها في «جنيف 2»، إذ لم يحقّق مقاتلوها أي تقدم يحتاجون إليه بشدة في مدينة حمص، «عاصمة الثورة»، وباتوا اليوم أمام خيارين: إما الانسحاب، أو المعركة... الخاسرة
29-01-2014

الاستخبارات الأمريكية تقر بوجود 7 آلاف مقاتل أجنبي في سورية

في سياق الاعترافات الدولية العديدة حول تدفق آلاف المقاتلين المتطرفين الأجانب والمرتبطين بتنظيم القاعدة الإرهابي من أنحاء العالم إلى سورية قال مدير الاستخبارات الأمريكية جيمس كلابر إن "نحو 26 ألف مقاتل متطرف" يقاتلون في سورية بينهم حوالي "سبعة آلاف مقاتل أجنبي من نحو 50 دولة بينها دول أوروبية".

29-01-2014

الوفد السوري الرسمي يرد على «الائتلاف» ويؤكد أن للسوريين وحدهم الحق في تقرير مستقبلهم

أكد وفد الجمهورية العربية السورية إلى مؤتمر جنيف2 في رده على المداخلة التي تقدم بها وفد الائتلاف المسمى /المعارضة/ أن سورية وافقت على جنيف1 مع بعض التحفظات وحضرت إلى جنيف انطلاقا من حرصها على دماء الشعب السوري وحريته وديمقراطيته.

29-01-2014

مزراب الأردن يُفتح على رأس السوريين: هدايا أميركية للقتلة المعتدلين

ما تسرّب عن موافقة الكونغرس الأميركي على ارسال أسلحة خفيفة لما سماها «القوى المعتدلة» في المعارضة السورية، حرّك الروتين السائد في يوميات جنيف، حيث سجّلت المفاوضات تراجعاً إضافياً تمثّل بانعقاد جلسة واحدة فقط بدل اثنتين.

29-01-2014

يعلون: العرب نسوا فلسطين

أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعلون، في افتتاح المؤتمر السابع لمركز ابحاث الامن القومي في تل ابيب، انه لا ارتباط بين حل النزاع الاسرائيلي - الفلسطيني، وبين التهديد النووي الايراني والفوضى في العالم العربي، كاشفاً عن انه «في الغرف المغلقة مع شخصيات من الدول العربية، تكاد المسألة الفلسطينية لا تطرح اساساً، لأن التهديد الايراني هو الذي يقلق الدول العربية».