أعلنت الشرطة الفدرالية الألمانية، اليوم الأربعاء، أن "عشرات المهربين في ألمانيا وتركيا اعتقلوا خلال مداهمات متزامنة نفذتها أجهزة الشرطة في البلدين، في إطار ملاحقتها لشبكات تهريب المهاجرين التي استخدمت قوارب متهالكة لإرسال أكثر من 1700 لاجىء إلى أوروبا".
إنها حلب... تغيرت كثيراً بناسها وشوارعها وأرصفتها والباعة المتجولين فيها. ازداد الزحام فيها، وضاقت بشوارعها وأبنيتها وأزقتها. لا تترك شوارعها المكتظة في نصف المدينة المتبقية تحت سلطة الدولة مساحة كافية لعاشقيها لكي يتأملوها بشكل جيد.
يبدو أن التدخل العسكري الغربي في ليبيا بات وشيكاً. إذ تسعى الولايات المتحدة ودول أوروبية عدّة إلى تشكيل «تحالف» دولي لمحاربة الإرهاب «المتمدّد»، على الأراضي الليبية.
فندت دمشق رسالة بعثها نظام أردوغان إلى الأمم المتحدة يتحدث فيها عن جهوده في مكافحة الإرهاب، واستعرضت «الأعمال العدوانية والخروقات التركية» لسيادة سورية وسلامة أراضيها. وأدانت دمشق تلك الأعمال التي تشكل اعتداء سافراً على سيادتها، وطالبت أنقرة بوقفها «فوراً»، معلنةً احتفاظها بحق الرد وطلب التعويض عن كل الأضرار الناجمة عن هذه التعديات والخروقات.
أكد المدير العام للآثار والمتاحف مأمون عبد الكريم أن ظاهرة تزوير القطع الأثرية في سورية استفحلت ولاسيما تزوير لوحات الفسيفساء في المناطق الشمالية والشرقية، معلناً أن معظم المزورين هم سوريون يتواصلون مع شبكات عربية وأجنبية عبر دول الجوار مثل تركيا والأردن.
يعقد غداً الإثنين مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي الذي يتخذ من العاصمة البلجيكية بروكسل مقراً له اجتماعاً يبحث خلاله تطورات الأوضاع في سورية والعراق وأوكرانيا.
ويشارك وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية هارليم ديزير، الذي دخلت بلاده مجدداً على خط مكافحة الإرهاب، في الاجتماع.
سيطر الجيش السوري والفصائل المؤازرة على قرى وتلال المارونيات والمريج ومرج خوخة والكوم والشيخ خليل المحيطة ببلدة سلمى من الجهات الشمالية والشرقية والشمالية الغربية.
مواجهة مباشرة جديدة بين البحرية الإيرانية والأميركية، بعد 12 عاماً على آخر حادثة احتجاز قامت بها إيران لأربعة بحارة أميركيين دخلوا المياه الإقليمية خطأً، في منطقة مائية مختلف على ترسيم حدودها مع العراق، وبعد البحث أُطلق البحارة الأربعة.
هل صدَّق بنو إسرائيل حقًّا قصَّة أنَّ إبراهيم قد نوى التَّضحية بابنه إسحاق قبل أن يتدخَّل الله ويأمره بأن يذبح كبشًا بدلاً من ابنه؟
دشّن الجيش السوري، في الآونة الأخيرة، مرحلة جديدة، بات يهدد فيها عروش «الإمارات» التي انتشرت على بقاع عدّة من الأراضي السورية، وذلك بعد سنوات من المشاغلات على خطوط تماس ترسخت طويلاً، بفعل الدعم الخارجي الكثيف لأمراء الحرب المهيمنين.