روما

ما الذي يقنع باحثاً باختيار موضوع دون غيره؟ اقتناعه، ربما، بأنه يقدّم جديداً في الموضوع الذي يعالجه، أو اختلافه مع آخرين سبقوه إلى معالجة الموضوع، أو انجذابه إلى مؤلف يتقاسم معه مثالاً جديراً بالتذكير والتحية

كيف ينظر الشاعر إلى نفسه بعيداً من قصيدته؟ إذ إن صورته في المرايا اللامتناهية للقصيدة، ليست إلا مصيدة للنقد المفتون بتعدّد الأهواء البشريّة وتشعبّها. لكن كيف يكون أمرُه بعيداً منها؟

نشرت صحيفة الوطن في عددها الصادر أمس حوارا مع الصيدلاني محمد منصور الخطيب خريج كلية الصيدلة منذ 32 عاماً والحائز على دبلوم الدراسات العليا في تأثيرات الأدوية والذي توصل لعلاج متكامل لمرض السكري واختلاطاته يعتمد على خلاصات من نباتات سورية تنحدر من فصائل مختلفة.

خاص الجمل:

 القرن السادس:

تعدد الكنائس:
رأينا كيف أصبحت كنيسة إنطاكية كنيستين وكنيسة الإسكندرية كنيستين كما رأينا تشكّل كنيسة المشرق ثم كنيسة أورشليم وتجدر الإشارة إلى أن كنيسة روما بقيت كنيسة واحدة وذلك لأن جميع أتباعها أصبحوا خلقيدونيين أما كنيسة القسطنطينية فقد تعرضت إلى انقسام في طرفها الشرقي مما نتج عنه الكنيسة الأرمنية.

لعل أغرب ما في شأن فيلم «روما... مدينة مفتوحة» هو ذلك القدر من النزعة السلمية الذي يسيطر عليه، مع ان هذا الفيلم حين حقّق أواخر عام 1944 وبدايات عام 1945، كانت الحرب العالمية الثانية لا تزال مستعرة.

دعا موظف فرنسي عالي المستوى في 19 آذار (مارس) 2012 الصحفيين العرب المتمركزين في باريس إلى مؤتمر صحفي ليكشف لهم عن المعركة الدائرة حالياً داخل الحكومة الفرنسية بشكل عام وفي وزارة الخارجية بشكل خاص وذلك حول الموضوع السوري.