لا تزال المعارك الدائرة في ريف حماه الشمالي، والتي تستكمل اليوم شهرها الأول، تسير ضمن سياق مُكرّر، يكاد يكون نسخةً طبق الأصل عن معركة «الجسد الواحد» التي شهدتها المنطقةُ ذاتُها في ربيع العام 2013، والتي انتهت آنذاك بفشل ذريع.
بدأ أمس تنفيذ القرار رقم 859 القاضي بتوحيد أجور النقل الجوي الداخلي إلى القامشلي ضمن جملة إجراءات الحكومة لتخفيف الأعباء عن المواطنين وتسهيل إجراءات نقلهم.
وذكر وزير النقل المهندس علي حمود إن القرار يشمل مؤسسة الطيران العربية السورية وشركتي أجنحة الشام وفلاي داماس مؤكدا حرص الوزارة على اتخاذ جميع الإجراءات التي من شأنها تسهيل انتقال المواطنين من مطار القامشلي واليه في إطار خطة مدروسة من قبل الحكومة تطول جميع الجوانب المعيشية والخدمية للمواطنين.
دفع، غياب وتوقف العديد من مهرجانات المسرح بعد اندلاع الحرب، العديد من مسرحيي المحافظات والبلدات السورية إلى مغادرة خشباتهم التي كانوا لا يزالون ينعشونها بعروضٍ موسمية، لطالما شهدت إقبال شرائح واسعة من الجمهور في تلك المدن، على خلاف عروض العاصمة التي كانت تنأى موسماً بعد آخر 
ورث باسل الخطيب، (1962)، عشق الصورة، عن قصائد أبيه الشاعر الراحل يوسف الخطيب ووالدته «بهاء الريس» (شقيقة الشاعر الراحل ناهض الريس)؛ متمماً سيرة صاحب «رأيتُ الله في غزة» عبر عشرات الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي ما برح يذكّر فيها بموطنه الأول، فمن مسقط رأسه «دورا» (جنوب الضفة الغربية) - مدينته الفلسطينية التي لم يرها قط - ساق المخرج السوري/ الفلسطيني، قطعان أحلامه عن تلك البلاد.
لقي أمس عشرة أشخاص على الأقل مصرعهم وأصيب العشرات في انفجار استهدف سوقاً في مدينة “دافاو” في الفلبين.
وأوضح متحدث باسم الرئاسة في تصريح لــ رويترز أن الرئيس الفلبيني “رودريغو دوتيرتي” كان في مدينة “دافاو” مسقط رأسه، مؤكداً أن الرئيس بخير وأنه توجه إلى مركز للشرطة عقب الانفجار.
في محاولة للتغطية على مجازر طائراته في شمال سورية، يعتزم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ذبح الأضاحي في عيد الأضحى القادم بـ(جرابلس وحلب وجبل التركمان).
وذكرت مواقع إلكترونية معارضة، أن أردوغان، «ينوي نحر مجموعة من الأضاحي التي يسدد ثمنها من حسابه الشخصي في مناطق متعددة من العالم، منها جرابلس في ريف حلب، وحلب ومنطقة جبل التركمان بريف اللاذقية».
حملت إيران السعودية مسؤولية إفشال محادثات الكويت حول اليمن، تزامناً مع لقاء الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي مع المبعوث الأممي ولد الشيخ أحمد في العاصمة العمانية مسقط.
في وقت تستمر فيه عمليات القصف المستمر على مواقع سيطرة الفصائل «الجهادية» على الجبهة الجنوبية الغربية لمدينة حلب، ضمن كثافة نارية عالية وثابتة، وفق تعبير مصدر ميداني، حاولت فصائل مسلحة نقل المعركة إلى منطقة أخرى تقع بين الحدود الإدارية لمحافظتي حلب وحماه بهدف قطع طريق حلب ـ خناصر ـ حماة وحصار مدينة حلب من منطقة بعيدة جداً وقطع طريق الإمدادات.