الجزائر

أكدت الجزائر حرصها على التواصل والتعاون مع سورية وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع سورية.


وخلال اللقاء الذي جمع سفير سورية في الجزائر نمير وهيب الغانم ووزير التجارة الخارجية الجزائري كمال رزيق أمس, جرى بحث سبل تفعيل التبادل التجاري بين البلدين وفتح الأسواق الجزائرية أمام المنتجات السورية.

وأكد الوزير رزيق بحسب “سانا”, رغبة الحكومة الجزائرية الدائمة بالتواصل والتعاون مع سورية, وحرصها على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الجانب السوري, عبر الاتفاقيات الاقتصادية الثنائية الموقعة بين البلدين, وإعادة دور مجلس رجال الأعمال السوري الجزائري.

المقدّمة

أُثيرَ النقاش قديما وحديثا في السياق الإسلامي حول مسألة حرية المعتقد، وإن بتسميات مختلفة، من قبيل: أحكام أهل الذمّة، أو أحكام دار السلم ودار الحرب، لكنّ المضمون واحد، وهو تحديد الموقف بين التأييد والمعارضة تجاه تمكين الإنسان من اختيار معتقد ديني بكامل إرادته، وكما يقول الأصوليون: "العبرة للمقاصد والمعاني، لا للحروف والمباني".

طالبت 48 منظمة ومؤسسة حقوقية ومدنية، الحكومات الأوروبية، لاسيما الألمانية والدنماركية، بالتراجع عن كافة القرارات التي تخالف مبدأ عدم الإعادة القسرية، والتي من شأنها إجبار اللاجئين بشكل مباشر أو غير مباشر على العودة إلى سوريا.

وقالت المنظمات في بيان مشترك، إن التغييرات على سياسات اللجوء في دول أوروبية عدة، قد تُمهد لانتهاك مبدأ عدم الإعادة القسرية، والبروتوكول الأول من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.

أعلنت "غرفة زراعة دمشق وريفها" في تقرير لها عن منح 8,188 شهادة منشأ منذ بداية العام الماضي ولغاية 20 كانون الأول الماضي، لتصدير منتجات بقيمة إجمالية بلغت 96.8 مليون دولار.

وأوضح التقرير أن الصادرات توزعت على الأجاص والتفاح والبرتقال والكرمنتينا والبوملي والكريفون والليمون وزيت الزيتون وزيتون، وقمر الدين وحبة البركة ومكدوس ومعجون بندورة وورق عنب ومخلل وعدس مجروش وتين يابس ورمان وملوخية، وطيور زينة وأرانب وأسماك زينة، وكرز وبطاطا وحليب وجبنة.

أفادت وسائل إعلام إماراتية، بأن الإمارات جمدت منح تأشيرات الدخول لأراضيها لمواطني 13 دولة، من بينها سورية.

أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة تعليقها إصدار تأشيرات لمواطني 13 دولة، بينها 8 دول عربية، وهي سوريا ولبنان والعراق وتونس والجزائر وليبيا واليمن والصومال إضافة إلى إيران وتركيا وأفغانستان وكينيا وباكستان

وأوضح وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد، بحسب وكالة الأنباء الإمارتية، أن “القيود التي فرضت على بعض التأشيرات مؤقتة بسبب تفشي جائحة كوفيد-19”.

وكانت وكالة “رويترز” نقلت، نهاية تشرين الثاني الماضي، عن مصدر وصفته بالمطلع أن “الإمارات علقت منح التأشيرات لمواطني 13 دولة معظمها من العالم العربي لاعتبارات أمنية”.

أفادت وسائل إعلام بأن تونس والجزائر لم تسمحا للرحلة القادمة من تل أبيب إلى مدينة الرباط المغربية، بالمرور عبر أجوائهما، ما أجبرها على اتخاذ مسار غير مباشر عبر أوروبا.

وقالت شبكة "نسمة" التونسية، إن الرحلة اتخذت مسارا شماليا يمر بالبحر الأبيض المتوسط عبر المجال الجوي اليوناني، ثم الإيطالي ومنه إلى الإسباني، وأخيرا إلى العاصمة المغربية، نظرا لإغلاق تونس والجزائر أجواءهما أمام الطيران الإسرائيلي.

أعلن وزير المناجم الجزائري، محمد عرقاب، اليوم الثلاثاء، الترخيص لـ57 مؤسسة وطنية للانطلاق في التنقيب عن الذهب بالمناطق الصحراوية، من بين أكثر من 170 طلبا تلقتها السلطات.

وقال الوزير عرقاب في حديثه لحصة "ضيف الصباح" بالقناة الإذاعية الأولى، "إن هذه المؤسسات ستشرع في العمل خلال أيام، على أن يتكفل معمل "إمسميسا" بولاية تمنراست التابع لشركة إينور للذهب"، وفقا لما نشرته جريدة "الشروق" الجزائرية.

كما صرح بأنه "تم توفير تأهيل للشباب المعني بالعملية، في مراكز للتكوين المهني حول كيفية استغلال الذهب".

طالب احد الصناعيين المتخصصين في صناعة البطاريات وزارة الصناعة وهيئة المواصفات والمقاييس بالإشراف على معامل وورشات تصنيع البطاريات الوطنية وذلك للخروج بمنتج وطني قادر على منافسة البطاريات المستوردة ولتحقيق قيمة مضافة لهذا المنتج الوطني وتصديره لاحقا إلى الاسواق الخارجية كما كان سابقا.

 وأكد الصناعي أن سورية سابقا كانت تصدر بطاريات وطنية إلى العديد من الاسواق الخارجية كالإمارات والاردن والجزائر والسودان وغيرها من الدول كون البطاريات السورية كانت تتمتع بمواصفة عالية ودقة من حيث الامبيرات.

تسلم الجيش الجزائري سفينة حربية جديدة ستكون مهمتها تأمين الممرات الملاحية للأسطول الحربي الجزائري وقت الحرب وتحمل اسم "الكاسح - 2".

وذكرت ذلك صحيفة "النهار" الجزائرية، مشيرة إلى أن السفينة كاسحة الألغام رست أمس على الرصيف الشمالي للأميرالية، موضحة أن الحصول عليها يأتي في إطار تنفيذ برنامج تحديث الأسطول البحري.

وتسعى الجزائر لتعزيز أسطولها من أجل تعزيز قوام المعركة في الجيش الوطني الشعبي والقوات البحرية، بحسب الصحيفة.

وقالت الصفحة الرسمية للإذاعة الجزائرية على "تويتر": "إن السفينة الكاسح 2 تعد ثاني سفينة صائدة للألغام البحرية تستلمها الجزائر".