عدن

الموقع
21-04-2019

قراءة الكـف والفنجان بيـن الحقيقة والوهم

بقوافل تجارية على ظهر علوم زائفة من التبصير والتنجيم يدخلون بضاعتهم المطعمة بحلو الكلام وعلقمه، موادها الأولية قاتلة لمن يدمن عليها ويشتريها، تقدم بالمجان حينا لمن يهوى التسلية ويمتلك الوقت، وبحرية ولا مبالاة يهدره.
ولكن بمكان آخر وبأيد أكثر ذكاء يحولون حاجة الآخر بكلمة تفاؤل إلى دولار وقسم كبير يجمع بين التسلية وجني المال من جيوب عامرة به، وغالبية من تدفع بدل لقمة عيشهم، لقمة لا تسد الرمق.

21-04-2019

الحكومة السورية تشكر مواطنيها: غيمة وبتمر

وجهت وزارة النفط والثروة المعدنية في سوريا رسالة للمواطنين تشكرهم فيها على تحملهم لأزمة النفط الحالية.


ونشرت وزارة النفط عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك شهادات لبعض المواطنين وعلقت قائلة "شكرا لإخلاصكم وصبركم، شكرا لوطنيتكم وتعاونكم.. غيمة وبتمر".


وأرفقت الوزارة مقطع فيديو للقاءات مع سائقين منتظرين دورهم أمام إحدى المحطات وهم يؤكدون مقدرتهم على تحمل تلك الأزمة آملين أن تفرج قريبا.


وشهدت سوريا في الفترة الأخيرة أزمة محروقات في معظم المناطق والمدن السورية.

 

 


المصدر: وزارة النفط السورية

18-04-2019

مدة الانتظار للحصول على تكسي في حلب ساعة كاملة ليلا!

في ظل استمرار تفاقم أزمة البنزين في حلب جراء خفض مخصصاتها الى النصف تقريبا، يضطر الراغبون لركوب تاكسي لقضاء مشاوريهم الانتظار ساعة كاملة كمعدل وسطي في الليل للحصول على تكسي!.


وقدر مواطنون ساعات وقوفهم في شوارع المدينة بين نصف ساعة الى ساعة ونصف الساعة، بحسب موقت الشوارع وتقدم ساعات الليل، من أجل العثور على تكسي لا تقل ركابا كي تقلهم الى مقاصدهم حتى ان بعضهم لم يعد يبالي بركوب تاكسي تحمل ركابا اخرين.

17-04-2019

مصدر في وزارة النفط: وصول ناقلة للتكرير تحمل 30 ألف طن

أعلنت وزارة النفط والثروة المعدنية أن القطاع النفطي سيشهد انفراجات خلال الأيام القادمة، إذ قالت الوزارة في بيان لها إن الفريق الحكومي المعني بهذا الملف يعمل على مدار الساعة لتذليل الصعوبات والتغلب على معوقات وصول النفط إلى سورية، مؤكدة أن الانفراجات ستبدأ خلال الأيام العشرة القادمة وسيكون الموضوع معالجاً.

وأشارت الوزارة إلى أن العقوبات الاقتصادية المفروضة على الشعب السوري والتي تستهدف القطاع النفطي بشكل خاص تمنع وصول ناقلات النفط إلى سورية ما تسبب باختناقات حادة في المشتقات النفطية.

17-04-2019

انطلاق مهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة في 23 الجاري ..

أطلقت المؤسسة العامة للسينما البرنامج العام لمهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة في دورته السادسة عبر مؤتمر صحفي عقده مدير عام المؤسسة مراد شاهين في دار الأسد للثقافة والفنون.
 
وتضمن المؤتمر طرحاً كاملاً لبرنامج المهرجان من فعاليات «مسابقات، لجان تحكيم، مكرّمون ، ندوات، ضيوف»وأعلن شاهين من خلاله عن البرنامج النهائي لعروض الأفلام المشاركة من حيث أماكن العرض وأزمنتها. وستتضمن هذه الدورة مسابقتين الأولى ، مسابقة أفلام دعم سينما الشباب، والثانية مسابقة الأفلام القصيرة الإحترافية.

17-04-2019

ماهي خطة موسكو ’غير المعلنة‘ تجاه اتفاق دمشق وطهران وبغداد؟

قالت صحيفة “سفوبودنايا بريسا” الروسية إن اتفاق طهران مع دمشق وبغداد على إنشاء قاعدة بحرية عسكرية في سوريا، من دون التنسيق مع روسيا لم يفاجئ الأخيرة، معتبرةً أن الفكرة ليست جديدة، فلطالما تطلعت إيران إلى إنشاء قاعدة بحرية خاصة بها على ساحل البحر المتوسط.

17-04-2019

إليكم الحيل الـ 8 لخسارة وزنكم الزّائد إلى الأبد!

هل تساءلتم يوماً كيف يستطيع أخصائيي التّغذية البقاء بهذه الرّشاقة والنّحافة، أو حتّى إن كانوا عانوا من مشكلة في وزنهم أصلاً؟ والأهم من ذلك، هل لديهم أسرار خفيّة لخسارة بضع الكيلوغرامات؟ نعم، نعم لديهم. لقد جمعنا في هذا المقال الذي نقدمه لكم من آي فراشة، ثماني حيل من أفضل ثماني أخصّائيّ تغذية في العالم كي تقولوا وداعاً للوزن الزّائد دون جهد زائد! وبهذة تحققون خسارة الوزن بدون أخصائي تغذية.

 1- ارضوا حاسة التذوق في أكلكم

16-04-2019

السرافيس ترفع تسعيرتها أسوة بـ التكاسي!

ازدادت تعرفة الركوب في وسائل النقل العامة على خلفية أزمة البنزين في محطات الوقود، بمعدل وصل إلى ٢٠٠ ٪.

وبلغت أجرة الراكب الواحد في الحافلات الصغيرة "الميكرو" من موقف "جسر الرئيس"، وسط العاصمة الى منطقة "ضاحية قدسيا، أصبحت ٣٠٠ ليرة سورية، بعد أن كانت ١٠٠ فقط، علما أن هذه الحافلات تعمل باستخدام مادة" المازوت".

16-04-2019

أزمة البنزين بوابة نحو «السعر العالمي»: أين النفط السوري؟

لا تعدّ سوريا من بين البلاد الغنية بالنفط، لكنها رغم ذلك كانت قادرة على تحقيق نوع من الاكتفاء الذاتي بالمشتقات النفطية، مع تحقيق وفورات مالية من هذا القطاع. بدأ الواقع بالتغير منذ عام 2012، لأسباب ترتبط بخروج الحقول النفطية عن سيطرة الدولة، وبالعقوبات الغربية. اليوم، تعيش البلاد أزمة خانقة للأسباب ذاتها، مع تضييق خناق العقوبات أكثر فأكثر.