عدن

الموقع
23-11-2008

القراصنة يطلقون سفينة يونانية ويستعدون لمعركة ناقلة النفط

أطلق قراصنة صوماليون سراح ناقلة يونانية بعد ساعات من إعلانهم استعدادهم للتصدي لأي عمل عسكري لتحرير ناقلة النفط السعودية، وذلك ردا على الأنباء التي تحدثت عن توجه مقاتلين من حركة الشباب المجاهدين الإسلامية لتحرير السفينة.

21-11-2008

القراصنة يطلبون ٢٥ مليون دولار للإفراج عن ناقلة النفط السعودية

طالب القراصنة الصوماليون، أمس، بفدية قيمتها ٢٥ مليون دولار للإفراج عن ناقلة النفط السعودية العملاقة »سيريوس ستار«، متوعدين بـ»تحرك كارثي« في حال لم يلبّ مطلبهم، في وقت قررت روسيا تعزيز قوتها البحرية في خليج عدن، في مقابل تحفظ أميركي على استخدام القوة العسكرية لمواجهة هذه الظاهرة.
20-11-2008

حنا مينة: ويا وطناً بالحب نكسو أديمه!..

ناظم حكمت أوصى ابنه محمد: «كن في دنياك كأنك في بيت أبيك، لا كمستأجر عابر للبيت».

هذه الكلمات قد لا تكون، تحديداً، هي نفس كلمات ناظم، إلا أن المعنى هو ذاته، فالشعر حين يصير نثراً، تُلوى رقبته، وإني لمذنب،

20-11-2008

قراصنة الصومال يخطفون سفينتين جديدتين

كثف القراصنة الصوماليون من وتيرة عملياتهم، حيث أعلِن، أمس، عن اختطاف سفينتين جديدتين، فيما طالب متحدث باسمهم مالكي ناقلة النفط السعودية »سيريوس ستار« بدفع فدية لم تحدد قيمتها لقاء الإفراج عنها وعن طاقمها، في وقت تعرضت مجموعة
19-11-2008

سـفيـنة إيرانية تقع فـي قبضة القراصنة

ما كادت ساعات تمضي على وصول ناقلة النفط السعودية العملاقة »سيريوس ستار« إلى معقل القراصنة الصوماليين في »بلاد البنط«، حتى نفذت مجموعة منهم عملية جديدة، استهدفت هذه المرّة سفينة إيرانية محملة بالقمح، ليرتفع بذلك عدد السفن التي تعرضت
18-11-2008

قراصنـة يسـتولون على ربـع الإنتـاج النفـطي السـعودي

أقدم القراصنة الصوماليون، أمس، على تنفيذ واحدة من اجرأ واخطر عملياتهم المتواصلة منذ مطلع العام الحالي، عندما استولوا هذه المرّة في منطقة تبعد مئات الاميال عن سواحل الصومال على ناقلة نفط سعودية عملاقة تحمل ما يزيد على ربع الانتاج
18-11-2008

الاحتلال ينسف الموعد المحدّد لانسحابه

أطاح الاحتلال الأميركي، امس، بـ»المعاهدة الاستراتيجية« التي تنص على خروجه نهائياً من العراق في العام ،٢٠١١ مكررا ربطه الانسحاب بالتطورات على الأرض وقدرة القوات الأمنية العراقية على تسلم الأمن من دون مساعدته، في الوقت الذي تخطت فيه الحكومة

16-11-2008

تباً لأمريكا تباً للعرب

1- على الرغم من دراسات (الجمل) المتفائلة بمجيء أبو حسين أوباما فأنا أرى أن الحزبين الأمريكيين المتصارعين وجهان لعملة متوحشة: جمهوريون ذكوريون يمزقوننا علناً وديمقراطيون أنثويون يفترسوننا بنعومة ..المزيد"..