عدن

وجّه مسؤولون من صنعاء، أمس، رسالة تحذير الى العالم مفادها أنه ما لم تُقدّم المساعدات الدولية اللازمة لدولتهم الفقيرة وفي ظلّ أزمة الركود الاقتصادي الحالي، فإن «الأمر سينتهي باليمن ليصبح كالصومال».

أصيب عشرات الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب، أمس، بجروح وحالات اختناق جراء قمع قوات الاحتلال للمسيرات الأسبوعية ضد جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية.

قرر حلف شمال الأطلسي (الناتو) الجمعة إرسال خمس سفن للمشاركة في مهمة جديدة لمكافحة القرصنة قبالة سواحل الصومال في نهاية الشهر الجاري.

غمرنا الكتبة الدراميون السوريون الأحباء بكم هائل من مسلسلات نهلت من التاريخ خيالاً ليس من الصدق في شيء. الصدق الذي هو باب الفن على الحقيقة والحقيقة على الإبداع. لا الورق المطبوع صحافة ولا الصورة المبثوثة فضاء كانا عوناً للفكر أو المخيلة. مؤخراً، من قبل ومن بعد، دمجت (الثورة) في (تشرين) مزجاً أين منه مزج زيت بالماء!

الجمل: يقوم المجلس الثقافي البريطاني، بين شهري آذار (مارس) ونيسان (ابريل) من العام الحالي، بعرض مسرحية (دمشق) لمؤلفها ديفيد كريغ في كل من سوريا ولبنان والأردن ومصر وتونس والأراضي الفلسطينية.

كان المقترح أن تكون عاصمة الثقافة العربية في العام 2009 هي بغداد، لكن وزارة الثقافة العراقية اعتذرت بسبب عدم توافر شروط النجاح لاستضافة الاحتفالية في ظل الظروف التي تعيشها العراق. فما كان من وزير الثقافة الفلسطيني الأسبق عطا الله ابو السبح إلا أن بادر لإنقاذ الموقف وتبنى الاحتفالية في القدس، وكأن ظروف القدس أكثر هدوءاً واستقراراً وأمناً وتلبية للمتطلبات من ظروف بغداد!

الفنان والكاتب والمزارع بشار اسماعيل هو أيضاً خارج السرب رغم أنه في داخله ولكنه يتهم ويدين ويشن أعنف هجوم على الشللية في الوسط الفني على الارتزاق... على عصابات... على كاتب موتور وممثل موتور... على المهرجانات ... على أموال موجودة عند البعض تأكلها الفئران والجرذان...

تحل بعد أيام قليلة الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاد ناشطة السلام الأمريكية “راشيل كوري” التي قضت نحبها تحت جرافة “إسرائيلية” دفاعاً عن منزل فلسطيني في مدينة رفح في 16 مارس/آذار 2003.

لا تزال المرأة، والعالم يقترب من نهاية العقد الاول للالفية الثالثة، تعامل بصورة اقرب الى معاملة الرقيق في كثير من انحاء العالم: تمنع من التعليم، تباع في صفقة زواج، او تُنهى حياتها تعذيبا وقتلا في مسلسل العنف المنزلي وقضايا الشرف

طوّرت شركة برمجة بريطانية كومبيوتراً محمولاً مضاداً للسرقة. ما إن «يفقده صاحبه»، حتى يبدأ الكومبيوتر بالصراخ «أوقفوا اللص». وأوضحت صحيفة «التايمز» أن أي كومبيوتر محمول قد يصبح مضاداً للسرقة،