أقر آتول كاري -مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشئون حفظ السلام- بتقاعس الأمم المتحدة في حماية المدنيين من النساء في جمهورية الكونغو الديمقراطية من حوادث الاعتداء عليهن.
تستكمل مديرية النظافة في محافظة دمشق توزيع نحو 190 حاوية خاصة بالبطاريات التالفة في مناطق مختلفة من المدينة خلال شهر أيلول الحالي وهي بصدد وضع خطة شاملة لتنظيم حملات توعية في كل أنحاء المدينة بخصوص التعامل السليم مع البطاريات التالفة بحسب مدير النظافة وليد جحا الذي أشار إلى دراسة لوضع جيب معدني على معظم الحاويات الموزعة في المدينة خاص بنفايات البطاريات دون التأثير على عملية ترحيل الحاوية.
تطويل وحشو وركاكة... ومراهقة إخراجية
شارف الشهر المبارك على نهايته، وحان وقت الحساب. نتوقف عند مسلسلات مهّدت لها حملات ترويج ضخمة، وترقّبها المشاهد من «كليوباترا» إلى «أبو جانتي»... لكن ورقة التوت راحت تنزلق عنها، فلم يبق مع اقتراب النهاية، سوى طعم الفشل. غداً، موعدنا مع الأعمال التي ربحت رهانها هذا العام
«تنمو» حكايات «أسعد الوراق» إلى جانب الرواية الأساسية: أبو نعيم وعائلته.. الابن نعيم - الخطاط..الضابط عدنان الخارج من الحرب ليروي تفاصيل الهزيمة..والصهر أيمن الحالم بلقب البك.. الثائر قسّام المفطور القلب بين خطيبة تنتظره ووطن سليب يحلم بالحرية..وعائلة منيرة..
بعد خمسة أعوام ونيف من الإنجازات التي حققها مصرف سورية المركزي على الصعيد النقدي والمصرفي قام وللمرة الأولى في سورية بإعادة تصميم وطباعة جميع الفئات النقدية بآن واحد، وتم طرح ثلاث من هذه الفئات وهي الخمسون والمئة والمئتان منذ قرابة الشهر تقريباً، وصرح حاكم مصرف سورية المركزي أنه سيتم إصدار باقي الفئات لاحقاً وخلال فترة ليست بالبعيدة، حيث إن ذلك يضمن إصدار فئات متناسقة من حيث المقاسات والألوان وكذلك الرسومات.
أن يحالف الحظ مدير «مهرجان البندقية السينمائي الدولي» ماركو موللر هذا العام في «اصطياد» العناوين العالمية المميزة، فهذا فأل حسن في إدارة الرجل المقاتل ضد حفنة فاسدي نظام رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو بيرلوسكوني، الذين يناصبون هذه الاحتفالية الأقدم في مشهدية المهرجانات الأوروبية العداء،
حتى الآن، وقد اقترب العمل من منتصفه، لا يبدو أن مسلسل (أسعد الوراق) بنسخته الجديدة التي وقعها هوزان عكو كاتباً ورشا شربتجي مخرجة، قد استطاع أن يدخل معادلة البقاء في الذاكرة، التي حسمتها النسخة القديمة من هذا المسلسل الخالد، الذي تربع على عرش كلاسيكيات الدراما السورية بجدارة، وظل حاضرا في وجدان السوريين حتى بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود ونصف على إنتاجه.