طائرات سعودية تنقل السلاح إلى «القاعدة» في حضرموت وحوار بمشاركة إيرانية وأميركية
بينت “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك”، أنها تعتزم تحليل عينات زيت الزيتون المعد للتصدير، وإصدار شهادة صحية تتضمن مدى صلاحيته للاستهلاك البشري، وفق القوانين والأنظمة النافذة.
نصح علماء بريطانيون المرضى الذين يعانون من قصور في القلب بضرورة إجراء فحوص طبية تتعلّق بالاكتئاب، وتلقي استشارات لمساعدتهم في الشفاء من هذه الحالة النفسية.
وأشارت دراسة جديدة قُدِّمت إلى الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، إلى أنّ مرضى القلب الذين يعانون من الاكتئاب أكثر عرضة للموت خلال عام واحد.
وبرغم أنّ هناك عوامل كثيرة يُتوقع أن يكون لها تأثيراً في هذه الحالة، بما فيها خطورة المرض ذاته، إلّا أنّ الباحثين يرون أن التعامل مع الاكتئاب أمر هام.
مسؤول الاستقصاء في الدراسة جون كليلاند وصف قصور القلب بأنّه «وباء جديد» يؤثّر على 900 ألف شخص في بريطانيا وحدها.
بعد خسارتها جميع رهاناتها على العدوان الذي يدخل اليوم شهره الثاني، تحاول السعودية تطبيق «الخطط البديلة» لجني بعض المكاسب قبل أن توقف إراقة الدماء في اليمن، وتذهب إلى عمليةٍ سياسية كان من المفترض أن يطلقها «مؤتمر جنيف»، وفيما تشتعل الحدود اليمنية السعودية مع تكثيف الجيش اليمني و»اللجان الشعبية» والقبائل عملياتهم ضد مواقع عسكرية سعودية، أفادت مصادر خاصة بشروع السعودية في إنشاء «نواة جيش» في منطقة
قررت محافظة دمشق تسمية 20 مدرسة من مدارس دمشق باسم الشهداء وبينت جمانة النوري عضو المكتب التنفيذي لمحافظة دمشق ورئيسة اللجنة الثقافية الاجتماعية أنه تم إطلاق اسم الشهيد الملازم أول عامر نور فاطر طريز على مدرسة ثانوية الصناعة المختلطة
كشف مدير الجمارك العامة مجدي الحكمية أن حجم مستوردات سورية خلال الربع الأول من العام الحالي بلغ 2.31 مليون طن منها 232 ألف طن من دول عربية أي بنسبة 10 بالمئة فقط بما يؤكد تراجع التبادل التجاري بين سورية والدول العربية إلى أدنى مستوياته.
وبينت بيانات صادرة عن الجمارك أن حجم الصادرات خلال الربع الأول من العام الحالي بلغ 1.453 مليون طن، مشيرة إلى أن المواد الأكثر تصديراً هي المواد الخام والخضر والفواكه وخاصة التفاح وأغذية الحيوانات.
يفضح سقوط مدينة الرمادي العراقية ومدينة تدمر السورية، بعد أقل من سنة على سقوط مدينة الموصل، في يد تنظيم «داعش» سلبيات وفجوات وثغر قاتلة في بنيان «التحالف الدولي ضد الإرهاب» والذي كان قد أنشئ، أواخر الصيف الماضي، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.
كانت قرية غباب (35 كم عن دمشق)، التابعة لمحافظة درعا، مقرّاً للجامعة الدولية للعلوم والتكنولوجيا، حتى منتصف عام 2012. آنذاك اتخذت إدارة الجامعة من أرض كيوان الزراعية الكائنة شمالي منطقة المزة، مقراً مؤقتاً لها. تتحدث بثينة بغدادي، وهي متخرجة صيدلة، عن سوء الظروف أثناء الانتقال من درعا إلى دمشق، وتقول: «قلّت فرص التعليم وأخذ المحاضرات، ونحن ندفع ما يترتب علينا».
حين تخوض الحكومة الأميركية، بجيشها ومخابراتها ووكالاتها السرية، حروبها ومهماتها حول العالم، فإنّ الحفاظ على «إمكانية الإنكار» ومجهولية الفعل يكون دائماً في أذهان المخططين، خاصة في حالات «العمليات القذرة».
لم يكسب تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» - «داعش» معركة «التمدد» وحسب، بل أصبح يسيطر على قلب الجغرافيا في كل من العراق وسوريا، مع الإمعان في ما أسماه «كسر الحدود» بين البلدين، وتعميق الربط بين مناطق سيطرته على ضفتيها.