الجيش اليمني يدمر 25 مدرعة إماراتية ومخازن أسلحة لعناصر القاعدة في مأرب
أعلن الجيش اليمني أنه تمكن من تدمير عدد كبير من المدرعات ومخازن اسلحة تابعة لتنظيم القاعدة الارهابي في مأرب شرق البلاد.
أعلن الجيش اليمني أنه تمكن من تدمير عدد كبير من المدرعات ومخازن اسلحة تابعة لتنظيم القاعدة الارهابي في مأرب شرق البلاد.
أكد وزير النفط والثروة المعدنية المهندس سليمان العباس استئناف العمل في وحدة تعبئة الغاز في عدرا بطاقة إنتاجية تصل إلى 4 آلاف اسطوانة غاز يوميا وتزداد تدريجيا لتصل إلى 7 آلاف اسطوانة يوميا خلال أسبوع.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية للوزير العباس ومحافظ ريف دمشق المهندس حسين مخلوف إلى معمل غاز عدرا للاطلاع على واقع العمل فيه بعد إعادة تأهيله إثر تخريبه من قبل التنظيمات الإرهابية المسلحة قبل أن يعيد الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار للمنطقة نهاية العام الماضي.
يعيش أبو عدنان زيتون أسوأ أيامه. فبعد تتويجه «أميراً» على الزبداني حيث كان يطمح في يوم من الأيام لإقامة «دولة الخلافة»، وجد نفسه محاصراً في بضع مئات من الأمتار فقط. والخيارات أمامه قليلة لكنها جميعاً تعني التخلّي عن طموحه، فإما الاستمرار في قتال عبثي معروف النتيجة، وإما القبول بالانسحاب خارج دمشق، إلى الشمال أو الجنوب، لا فرق لأنه في كلتا الحالتين سيكون قد خسر التاج الذي قاتل من أجله.
بعدما وعد الرئيس اليمني الفار عبد ربه منصور هادي بتشكيل «جيش»
يمكن تلخيص زيارة وزير الخارجية اليمني، بالوكالة، رياض ياسين، إلى القاهرة، بإعلانين: أولهما إعلانه أنَّ هدف حرب «التحالف» على اليمن، بات تشكيل ما وصفه بـ «جيش وطني حقيقي» بدلاً من الجيش اليمني المتحالف مع «انصار الله»، وثانيهما رفض الحكومة أيّ منطق حوار يؤدّي إلى حلّ سياسيّ، إن لم يرتكز على قرار مجلس الأمن الدولي 2216.
انخفضت أسعار الذهب العالمى مع انتعاش الأسهم بعد أن خفضت الصين سياستها المالية، لدعم اقتصادها المتعثر وأسواق الأسهم التى أذكت الهبوط الحاد فى الأسواق العالمية هذا الأسبوع.
وارتدت الأسهم الآسيوية وفى مقدمتها الصينية عن الخسائر السابقة نحو الإرتفاع رغم استمرار المخاوف بشأن كفاية الإجراءات الصينية لتحقيق الاستقرار لاقتصادها المتعثر أو وقف الانهيار فى أسواق الأسهم.
وهبط سعر الذهب فى العقود الفورية 0.4 % إلى 1135.26 دولار للأوقية باتجاه تسجيل خسائر لليوم الثالث بعد أن هبط 1.2% أمس وهو أكبر هبوط منذ 20 يوليو،
وسط معلومات عن اكتشاف شبكة لتفريغ سورية من الأقليات وبالأخص منهم المسيحيون، بالتواطؤ مع كنائس ومنظمات في بريطانيا والولايات المتحدة وبولونيا، أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أمس أنه «لن يتم التسامح أبداً» في ألمانيا مع الهجمات «المعيبة» التي يقوم بها اليمين المتطرف احتجاجاً على استقبال لاجئين.
استبعد الرئيس بشار الاسد التوصل الى تسوية قريبة للصراع في سوريا، مشيراً الى ان ذلك لا يمكن ان يتم الا بتوقف التدخلات الخارجية بأشكالها كافة، وخصوصا ان «الدول التي تدعم الإرهاب تفرض شخصيات تمثلها في أي حوار، وهي لا تمثل الشعب السوري».
يستمرّ تدفق الجنود السعوديين والمسلحين الذين درَّبتهم المملكة إلى الأراضي اليمنية، حيث وصل، حديثاً، 50 جندياً سعودياً إلى عدن لـ«إعادة بناء قوات محلية»، فيما دفعت دول «التحالف» بتعزيزات عسكرية، فضلاً عن آلاف المقاتلين إلى محافظتي مأرب والجوف، بهدف شنّ عمليّة برية على صنعاء.
حقّق التحالف السعودي ـ الإماراتي، نجاحاتٍ عسكرية في جنوب اليمن، لكن لا يمكن تثميرها، سياسياً، بالنسبة إلى الرياض وأبو ظبي؛ فالفراغ الناجم عن انسحاب الحوثيين والجيش، لم تملأه ـ ولا يمكن أن تملأه ـ سلطة الرئيس عبد ربه هادي وحلفائه، وإنما القوتان المتجذرتان في المحافظات الجنوبية: الحراك الجنوبي الذاهب نحو الانفصال ـ وبالمقابل، ترسيخ كيان شمالي حوثي معادٍ للسعودية ـ و«القاعدة» الذاهبة نحو إمارة تكف