غليون يتنحى والدور القطري إلى انحسار
في سابقة هي الأولى من نوعها منذ بداية ما يسمى "الربيع العربي" الذي أدى فيما أدى إليه إلى تنحي الرئيس التونسي وفراره خارج بلاده، وتنحي الرئيس المصري وإحالته للمحاكمة،
في سابقة هي الأولى من نوعها منذ بداية ما يسمى "الربيع العربي" الذي أدى فيما أدى إليه إلى تنحي الرئيس التونسي وفراره خارج بلاده، وتنحي الرئيس المصري وإحالته للمحاكمة،
أكد الرئيس بشار الأسد، أمس، أن سوريا قادرة، بصمود شعبها وتمسكه بوحدته، على «الخروج من الأزمة»، فيما كررت طهران «ثبات موقفها الداعم للشعب السوري في مواجهة الظروف الاستثنائية التي يواجهها».
أدت الحكومة الفلسطينية الرابعة عشرة في تاريخ السلطة الفلسطينية، والثالثة في عهد سلام فياض، اليمين الدستورية، أمس، أمام الرئيس محمود عباس، بعدما أثار تشكيلها جدلاً جديداً على الساحة الفلسطينية التي تعاني من الجمود السياسي، والانقسام، وغياب المقاومة، وقرب الإفلاس المالي.
شهد مطار دمشق الدولي وصول شخصية عربية، طلبت موعداً عاجلاً من القيادة السورية لعرض رسالة عليها من الدوحة تحمل عنوان «مبادرة قطرية لحل الأزمة السورية الداخلية»، إلا أن دمشق حمّلت الوسيط العربي، حامل الرسالة القطرية، إجابة مختصرة على مبادرة الدوحة الآنفة، تتألف من كلمة واحدة: مرفوضة. وتقول مصادر سورية إن موقف دمشق من قطر لا يتطلع الى قيامها بدور الوسيط لحل الأزمة السورية، بل الى إعلان صريح من قبلها بأنها تراجعت عن سياسة تسليح المعارضة والتواطؤ مع الأجندة الأجنبية لضرب استقرار سوريا. وخارج هذه العناوين، فليس لدى دمشق وقت لسماع أي كلام قطري آخر