الجولاني إلى «الأرشيف الجهاديّ»؟
بقي أبو محمد الجولاني حتى الرّمق الأخير متمسّكاً بعلاقته «المثالية» مع أنقرة، وها هو اليوم يستعدّ لتسديد فاتورة باهظة لـ«الوله التركي». حظي الجولاني في بدايات صعوده بحلفاء كُثر، إقليميين ودوليين، لكن الأحضان القطرية والتركية كانت الأشد دفئاً على الإطلاق! تناوب اللاعبان على دعم الرجل و«نُصرته» استخبارياً ومالياً في كلّ مراحل الصعود والهبوط التي اختبرها على امتداد سبع سنوات.