طهران
معارك درعا تنتظر اتفاقاً «روسياً ــ أردنياً»: تفاهم «مبدئي» على أمن مناطق «تخفيف التصعيد»
الولايات المتحدة وروسيا تتأرجحان على حافة الحرب
أجنحة الشام تسير رحلات إلى يريفان
أقلعت صباح اليوم من مطار دمشق الدولي أولى رحلات شركة أجنحة الشام للطيران إلى مطار يريفان عاصة أرمينيا.
وقال المدير التجاري في الشركة نزار سليمان إن “تشغيل رحلات جوية على خط دمشق يريفان من شأنه أن يسهل حركة المسافرين بين البلدين الصديقين بالاتجاهين ويقوي أواصر التواصل التجاري والثقافي والاجتماعي” موضحا أن الشركة ستقوم بتسيير رحلة يوم الأربعاء المقبل إلى يريفان بشكل رسمي.
وأشار سليمان إلى أن الشركة مستمرة بتوسيع محطاتها في الخارج خدمة للمواطنين السوريين وللتخفيف من معاناتهم في السفر خاصة في ظل الاجراءات الاقتصادية الجائرة الاحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري.
الصواريخ الإيرانية تستهدف «داعش»... وصداها في تل أبيب
لا خلاف على أنّ الصواريخ الإيرانية التي استهدفت «داعش» في شرق سوريا جاءت رداً على هجمات التنظيم في طهران، إلا أنها إلى جانب ذلك، هي أيضاً، وربما ابتداءً، رسائل في اتجاهات مختلفة، أقرّ الإسرائيلي أمس بأنها وصلت إليه، وبأنه أول المستهدفين.
الأزمة القطرية ــ السعودية: حقيقتها وتداعياتها على القضية الفلسطينية
على الرغم من أن الأزمة القطرية السعودية ليست بالجديدة، فهي قديمة قدم أسبابها، وكان قد سبق لها أن بلغت حدّ القطيعة الدبلوماسية عام 2014، إلا أن عودتها إلى السطح وبهذا الزخم والتهويل الإعلامي، يجعل السؤال عن حقيقة هذه الأزمة، والدور المتوقع أن تلعبه في المنطقة هو السؤال المفتاح.
الطريق إلى دير الزور تضيق
مقتل صياد إيراني بنيران سعودية
قتل صياد إيراني أول من أمس، بنيران خفر السواحل السعوديين الذين اتهموه بدخول المياه الإقليمية السعودية، وفق ما أفاد مسؤول في وزارة الداخلية الإيرانية. وقال مدير شؤون الحدود في وزارة الداخلية الإيرانية مجيد آقا بابائي، في بيان، إنّ «قاربَي صيد كانا يصطادان في الخليج الفارسي بدّلت الرياح مسارهما. (لكن) خفر السواحل السعوديين أكدوا أنهما دخلا المياه السعودية وقتلوا أحد الصيادين».
من القصير إلى أم الصّلابة: «حرب الأحلاف» مستمرّة
القطريون يأكلون المنتجات الإيرانية.. والدوحة تطالب بتعويضات عن ضرر المقاطعة
بينما رأت الدوحة أنها تضررت بشكل كبير من مقاطعة دول عربية لها وسد المنافذ البرية والبحرية والجوية عنها ما حدا بها للمطالبة بالتعويض، تخوفت ألمانيا من أزمة قطر مع الخليج معتبرة أنها قد تقود إلى حرب، في حين أعلنت الكويت أنها ستواصل مساعيها لحل الأزمة القطرية «في نطاق البيت الخليجي»، مؤكدة أن الدوحة باتت مستعدة للتجاوب مع مساعي حل الخلاف و«تفهم هواجس» الدول المقاطعة لها، في وقت بحث ولي ولي العهد ا