مواجهة سعودية تركية في سوريا
"مروجو القومية العربية وترامب يقطّعون الشرق الأوسط"، عنوان مقال "أوراسيا ديلي"، حول الاستقطابات الطائفية والقومية في الشرق الأوسط القابلة لتفجير المنطقة.
"مروجو القومية العربية وترامب يقطّعون الشرق الأوسط"، عنوان مقال "أوراسيا ديلي"، حول الاستقطابات الطائفية والقومية في الشرق الأوسط القابلة لتفجير المنطقة.
"خبير تركي: الضربة الصاروخية لم تغير موازين القوى في الشرق الأوسط"، عنوان مقال سيلتشوك تشولاك أوغلو، في "أوراسيا إكسبرت"، حول الأسباب التي دفعت تركيا لدعم العدوان الثلاثي على سوريا
وجاء في مقال البروفيسور تشولاك أوغلو، مدير معهد بحوث آسيا- المحيط الهادئ:
توعد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، بأن بلاده ستعاقب إسرائيل على عدوانها في قاعدة "T4" السورية وقتلها مستشارين عسكريين من إيران خلال الغارة.
بينما يستغل شركاء واشنطن الغربيين كل فرصة لحشد الجهود ضد موسكو، وبخاصة في الملف السوري، تبدو باريس منهمكة في نقل الرسائل بين الطرفين الأميركي والروسي في هذا الشأن
هدد وزير الطاقة والموارد المائية الإسرائيلي يوفال شتاينتس بأن أي حرب ستُشن على إسرائيل من الأراضي السورية ستجلب تداعيات فتاكة على حكومة دمشق والرئيس السوري بشار الأسد شخصيا.
حذرت إيران، كيان الاحتلال الإسرائيلي من مغبة مواصلة اعتداءاته العسكرية على سورية، وطالبت الولايات المتحدة بإنهاء انتشار قواتها في سورية بسرعة، معتبرة أن هذا أفضل للمنطقة ولأميركا أيضا.وفي مقابلة مع شبكة «سي. بي.
واصل الجيش السوري وحلفاؤه خلال اليومين الماضيين، تحركهم العسكري في منطقة مخيم اليرموك وحيي الحجر الأسود والقدم ضد تنظيم «داعش»، في موازاة تقدم عملية التسوية في القلمون الشرقي، بما تتضمنه من تسليم الأسلحة الثقيلة وإجلاء رافضي المصالحة إلى الشمال السوري.
خلال شهر ايلول من العام 2017، خرج رئيس “الموساد” الإسرائيلي يوسي كوهين ليتحدَّث داخل القيادة العسكرية والأمنية الإسرائيلية عن ضرورة الإنتقال نحو تكتيكٍ جديد في التعاطي مع الملف السوري. تكتيكٌ يقضي بوضع الإستهداف المباشر للوجود الإيراني في سوريا على رأس الأولويات. وهو ما أجمعت عليه قيادتي الجيش والإستخبارات وبقي مُعلقاً بإنتظار الوقت المناسب.
الولايات المتحدة تعدو خلف استراتيجية خروج من سوريا بعد أربعة أعوام تقريباً من الوجود المباشر، والفشل. ولا بد أن يعود الأكراد نحو مراجعات ضرورية، وخفض سقف مشروعهم في سوريا لإنقاذ بعضاً من مكاسبهم السياسية والميدانية
اعترف مسؤول رفيع المستوى في جيش العدو أنّ إسرائيل هي التي قصفت مطار الـ«تي فور» العسكري في ريف حمص السورية، الأسبوع الماضي. وفي سياق مقالٍ كتبه توماس فريدمان من الجولان السوري المحتلّ بعنوان «الحرب التالية الحقيقية في سوريا: إيران vs سوريا»، قال المسؤول الإسرائيلي لـ«نيويورك تايمز» إنّ «هذه كانت المرّة الأولى التي نهاجم فيها أهدافاً إيرانية حيّة - بينها مراكز وأشخاص».