قد لا تتكشف قريبا حقيقة ما جرى منذ مساء الجمعة حتى انكسار «الانقلاب الغامض» بعد ذلك بساعات. شيئان مؤكدان الآن، أن هيبة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان اهتزت بقوة، تماما كحال المؤسسة العسكرية التي نُكِّل بأفرادها وضباطها في الشوارع، وطأطأ جنود الجيش رؤوسهم امام مسلحي النظام، وامام عدسات الكاميرات ليشاهدهم كل العالم.
أعلن مصدر قضائي فرنسي اليوم عن اعتقال 4 أشخاص على ارتباط بمنفذ هجوم نيس الإرهابي وهو الفرنسي من أصل تونسي محمد لحويج بوهلال.
ونقلت وكالة فرانس برس عن المصدر قوله “إن أحد الموقوفين اعتقل يوم أمس واعتقل الثلاثة الآخرون صباح اليوم فيما لا تزال زوجة منفذ الهجوم السابقة موقوفة رهن التحقيق بعد اعتقالها يوم الجمعة”.
ولم يحدد المصدر هويات الموقوفين.
ارتفع عدد الضحايا جراء قيام شاحنة صغيرة بدهس حشد
من الناس في أحد شوارع مدينة نيس جنوب شرق فرنسا كانوا محتشدين مساء أمس لمشاهدة الألعاب النارية بمناسبة احتفالات العيد الوطني الفرنسي إلى 73 قتيلاً على الأقل وعشرات المصابين فيما أكدت شرطة نيس أن الحادث “عمل إرهابي”.
أغلقت فرنسا «حتى إشعار آخر» أمس بعثاتها الديبلوماسية في تركيا لأسباب أمنية، بعد ساعات من إلغاء احتفالات العيد الوطني في 14 تموز، فيما يبدو أنه عقوبة لأنقرة على خلفية إعلانها أنها تسعى إلى علاقات جيدة مع سورية. وقالت السفارة الفرنسية في أنقرة في بيان حسب وكالة «أ ف ب»: إن «سفارة فرنسا في أنقرة والقنصلية العامة في اسطنبول ستغلقان اعتباراً من الأربعاء 13 تموز/يوليو الساعة 13.00 وحتى إشعار آخر».
أعلن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، أن بلاده سترسل حاملة الطائرات «شارل ديغول»، في الخريف المقبل، إلى الشرق الأوسط، وذلك للمشاركة في العمليات ضد تنظيم «داعش».
أكد معارضون سوريون أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمر بسحب جميع جوازات السفر التي تم منحها لأعضاء بارزين في المعارضة السورية.
ونقلت وكالة «سما» الفلسطينية عن مصادر في المعارضة السورية أن السلطة الفلسطينية كانت منحت العديد من أعضاء المعارضة السورية جوازات سفر فلسطينية لتسهيل حركاتهم خاصة الذين انتهت صلاحية جوازات سفرهم السورية إضافة إلى آخرين كنوع من التكريم.
أعلنت شرطة العاصمة الفرنسية باريس الليلة الماضية ما لا يقل عن 40 مشجعا إثر صدامات وأعمال شغب على هامش المباراة النهائية لكأس أوروبا بكرة القدم والتي انتهت بفوز البرتغال على فرنسا.
ونقلت (ا ف ب) عن الشرطة قولها إن الصدامات اندلعت قرب برج ايفل حين حاول مشجعون الدخول عنوة الى باحة البرج التي امتلأت عن بكرة أبيها بمتفرجين يتابعون المباراة على شاشات عملاقة.
وعمد بعض المشجعين على رشق قوات الأمن بمقذوفات وأحرقوا حاويات قمامة ودراجات نارية وسيارة واحدة في حين تصدت لهم الشرطة بخراطيم المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع.
من المؤكد أن ترحيب رئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، بزيارة وزير الخارجية المصري، سامح شكري، ووصفها بالمهمة، أكبر من مجرد تعابير في سياق علاقات عامة، بل ليس استقبال نتنياهو لشكري بصفته وزيرا لخارجية العدو في منصب يشغله منذ مدة، لكن يبدو أن الأمر يستحق أكثر؛ نتنياهو منذ اللحظة الأولى مرتاح للخطوات المصرية، وهذه الزيارة تخدمه من عدة جهات، أولاها أنها امتداد للتكتيك الذي اعتمده نتنياهو بالالتفاف
تقدّم سيرة الأمير السعودي، تركي الفيصل، أدوات من شأنها أن تكون كافية لفهم مسار تطبيع السعودية لعلاقاتها مع إسرائيل.