أميرة سعودية تأمر بضرب عامل فرنسي
كشف الإعلام الفرنسي أمس فضيحة جديدة بطلها أحد أفراد العائلة الحاكمة السعودية، إذ تحدّث عن قيام أميرة سعودية وحرّاسها الشخصيين بالاعتداء بالضرب على أحد العمّال الحرفيين الفرنسيين في باريس.
كشف الإعلام الفرنسي أمس فضيحة جديدة بطلها أحد أفراد العائلة الحاكمة السعودية، إذ تحدّث عن قيام أميرة سعودية وحرّاسها الشخصيين بالاعتداء بالضرب على أحد العمّال الحرفيين الفرنسيين في باريس.
خلص تحقيق أجرته منظمة أطباء بلا حدود، إلى أن الغارة الدامية التي شنها التحالف السعودي على مستشفى في شمال البلاد الشهر الماضي، كانت «غير مبررة» وانتهاكاً لقواعد القانون الإنساني الدولي.
تعتزم السلطات في باريس افتتاح ساحة للعراة في العاصمة الفرنسية في وقت ما في المستقبل غير البعيد.
وأعلن برونو جويار نائب رئيس بلدية باريس أنه «نحتاج لإيجاد المكان المناسب ولا نريد أن نغضب أحداً أو نثير أي قلق وسيكون على الأرجح حديقة أو ساحة، مشيراً إلى أن «عواصم أوروبية أخرى فعلت ذلك كان أحدثها برلين».
النظام الأردني يغتال ناهض حتر
شيء يعيدك بالذاكرة إلى سنوات الحرب الأهلية في لبنان. تلك الفترة المجنونة التي راج فيها الفكر الظلامي الرافض لكل شيء آخر. ليس لكل فكر آخر، بل لكل كلام آخر، لكل كتاب آخر، لكل لباس آخر، لكل شراب آخر، لكل لون آخر.
كأنه اعلان رسمي، من على منبر دولي، في مجلس الامن، بوفاة التفاهمات السورية، ودفن أي احتمال وشيك بإمكانية الحل. ففي غالب الاحيان احتفظت اوساط الخارجية الروسية والاميركية، بشعرة معاوية، للتأكيد على وجود مساحة ما، مهما كانت ضيقة، للاتفاق. هذه المرة، بدت التسوية ضربا من الخيال، بعدما قال الاميركيون إن العمل مع موسكو لم يعد ممكنا، ورد الروس بأن احلال السلام السوري، صار الآن مهمة شبه مستحيلة!
اعتقلت السلطات الفرنسية آن كلاين شقيقة الإرهابي الفرنسي فابيان كلاين لسعيها الانضمام إلى صفوف تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية.
يشار إلى أن فرنسا وعددا من الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية بالإضافة إلى دول خليجية وتركيا قدمت الدعم للمجموعات الإرهابية على مدى السنوات الماضية ووفرت التغطية السياسية لها.
أجرت الشرطة الفرنسية أمس عملية أمنية في الدائرة الأولى وسط العاصمة باريس إثر إنذار كاذب.
ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن المتحدث باسم الادعاء العام في باريس قوله “إن سبب العملية هو إنذار كاذب تلقته الشرطة بخصوص احتجاز رهائن في كنيسة سان مارسيل”.
وأشار المتحدث إلى أن العملية انتهت ولا مؤشرات على وجود خطر.
أصيب عشرة أشخاص بجروح جراء انفجار غامض اليوم قرب مبنى سكني في مدينة “ريجون” الفرنسية.
ووفقا للمصادر الفرنسية هرعت قوات امن فرنسية كبيرة إلى المكان فيما بدأت التحقيقات حول خلفيات الانفجار.
من جهة ثانية أخلت الشرطة الفرنسية مخيما للمهاجرين في شمال باريس يضم ما لا يقل عن 1500 شخص من عدة بلدان بشمال افريقيا.