باريس

يتمتع عالم الجاسوسية بجاذبية خاصة في السينما، فهناك كثير من الأفلام التي تروي قصص الجواسيس ومغامراتهم، وأشهرها سلسلة أفلام "العميل السري البريطاني" الشهير جيمس بوند، تلك الشخصية الخيالية التي ابتكرها الكاتب إيان فليمنج من

وصلت الشعلة الاولمبية لدورة بكين الى سلطنة عمان، وهي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمر فيها الشعلة ضمن رحلتها التي تنتهي في العاصمة الصينية.

عدد «لوموند»، المؤرخ 15 نيسان 2008 لم يصدر. الصحيفة الفرنسية الأكبر، لم تعرف، قبل الأمس، منذ أن أصدرها هوبير بوف ماري في العام 1944 انقطاعا واحدا عن الصدور، إذا ما استثنينا احتجابها في العام 1976 تضامنا مع صحيفة

تساءلت لوفيغارو الفرنسية الصادرة اليوم السبت هل تخلصت فرنسا, بكل بساطة من شخصية مزعجة أشهرا قليلة قبل جلوس المحكمة الدولية المكلفة بالنظر في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري، وردا على هذا التساؤل حاولت الإحاطة

في جبل مسحور ثلاثة كنوز: شجرة تغنّي، على كعبها نبع يرقص، وبين أغصانها يعيش عصفور حكواتي.
كثيرون حاولوا تسلّق الجبل، وتحوّلوا إلى حجارة، لأنهم ارتكبوا خطأ التلفّت حولهم عند سماع أصوات استغاثة، أو التأوّه والصراخ من عناء

تمسكت ناطقة الخارجية الفرنسية بمكالمة محمد زهير الصديق لصحيفة خليجية، تمسكها بطوق نجاة. الرواية نالت حظوة الخارجية الفرنسية، التي منحتها مصداقية كاملة، دون أن تتردد أو تضيع لحظة واحدة. وهو استعجال يفاجئ من تعودوا أروقة الكي دورسيه،

كشفت مصادر واسعة الاطلاع في دمشق أن واشنطن وباريس عرضتا على دمشق قبل استضافتها للقمة العربية العشرين، وعن طريق طرف ثالث، عقد صفقة تتم بموجبها مقايضة المحكمة الدولية بتمويتها تدرجياً، مقابل ضغط سوريا على حلفائها في لبنان

اتجهت الأزمة السياسية اللبنانية إلى المزيد من التصعيد، وانسداد الأفق في وجه الحلول، في وقت تعرضت فيه مبادرة رئيس المجلس النيابي نبيه بري، للكثير من الكدمات، بعد استهدافها قبل أن ترى النور ومن داخل "بيت المعارضة"

قالت مصادر مساء أمس أن عائلة زهير الصديق ستتوجه صباح اليوم للقاء السفير الفرنسي في مقر السفارة الفرنسية في دمشق.
كما ستتقدم العائلة خلال لقائها مع السفير بمجموعة من الطلبات تتعلق بمصير شقيقهم إذا كان حياً أو مقتولاً.