باريس

انتهت التحضيرات السورية لاستقبال ضيفها الفرنسي نيكولا ساركوزي اليوم. والقمة الرباعية التي ستجمع بعد غد إلى الرئيس بشار الأسد، كلاً من ساركوزي ورئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان وأمير قطر الشيخ حمد بن خليفة، ستكون

رغم كون زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي لسوريا زيارة «سياسية بالدرجة الأولى»، فقد قالت مصادر أنّ ٥ ملفات سوف تُتَداوَل: سعي شركة «فينسي» Vinci لتطوير مطار دمشق، وكذلك رغبة سوريا بشراء عدد من طائرات «إيرباص».

أعرب الرئيس بشار الاسد، امس، عن قلقه من ان اسرائيل تخطط لحرب في الاشهر المقبلة في اكثر من تجاه، اولها ضد ايران ثم لبنان من دون استبعاد سوريا، معتبرا ان تداعيات هذا الامر ستكون »كارثية« على المنطقة والعالم. وكرر انه لم يتم الاقتراب بعد

كسر احتكار واشنطن لدبلوماسية سلام الشرق الأوسط وتحقيق الاستقرار وإنجاح التعاون المتوسطي وإعطاء سورية دوراً في حل الأزمة القبرصية

عدل رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان موعد زيارته إلى دمشق إلى الخميس المقبل لتتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، حيث رجحت مصادر دبلوماسية غربية حصول قمة رباعية، تضم الرئيس بشار الأسد وساركوزي وأردوغان

كان بودي لو أني شممت رائحة ناجي العلي في هذا المعرض الفني وكنت أتمنى أن أقتفي شيئاً من آثاره.. كنت تواقاً لأن أرى حنظلة معلقاً على هذه اللوحات التي بلغ عددها ثلاثة وثلاثين لوحة لكني لم ألمح شيئاً وكأن ناجي العلي ليس موجوداً وحضوره

"أعطي سورية كامل المصداقية حتى يثبت العكس ونحن واثقون بوعود دمشق حتى يثبت العكس"، بهذه الجملة صاغ وزير خارجية فرنسا برنار كوشنير موقف بلاده من سورية قبل أيام من زيارة الرئيس نيكولا ساركوزي.

انتهت فوضى التصريحات بين ما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير عن فرض عقوبات على روسيا، ونفي الخارجية الفرنسية، إذ أعلنت باريس أمس أنها لن تتبنى عقوبات ضدّ موسكو في قمة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل،

بعد شغور في رأس الهرم العسكري في لبنان، استمر منذ انتخاب رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان في الخامس والعشرين من أيار الماضي، عيّن مجلس الوزراء امس القائد الثالث عشر للجيش اللبناني، منهيا بذلك فترة ثلاثة اشهر من الجدل