بدت خطة الإنقاذ الأوروبية، أمس، أكثر تأثيراً على الاقتصاد العالمي من تلك التي أقرها الكونغرس الأميركي قبل أسابيع. ١٣٠٠ مليار يورو، خصصتها حكومات أوروبا لمواجهة الأزمة، كانت كافية لتحسن البورصات العالمية،
أمسيتان شعريتان في ليلتين، أحيتهما اثنتا عشرة شاعرة قدمن إلى دمشق من بلدان عربية مختلفة ليعلنّ انطلاقة تظاهرة ثقافية شاء منظموها أن يسموها ملتقى «48 ساعة شعر» على أمل أن يتحول تقليداً سنوياً بعيداً من الطابع الرسمي، الدعائي،
في خليط من العادات والتقاليد والخدمات العصرية تعقد آلاف الزيجات سنويا بين فرنسيين ومغاربيين او بين شبان يتحدرون من الدول العربية في فرنسا، ما ادى الى تنامي »الزواج الشرقي« الذي اوجد سوقا متسعة.
التقط الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الرسالة التي وجهها اجتماع وزراء اقتصاد “الدول السبع” في واشنطن، وسارع إلى الدعوة لقمة في باريس اليوم لدول “أورو غروب” (15 دولة أوروبية تتعامل باليورو)، في محاولة أوروبية جديدة لمواجهة
وضعت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في اجتماعها الجمعة في العاصمة الأميركية واشنطن "خطة تحرك" من خمس نقاط لمواجهة الأزمة المالية العالمية، كما تعهد أعضاؤها بمنع إفلاس المصارف الكبرى.
تجاوزت أسواق العالم حالة الذعر باتجاه ما هو أسوأ، مسجلة تراجعا يعكس التعريف غير الرسمي للانهيار، أي هبوط أسعار الأسهم بأكثر من ٢٠ في المئة في غضون أيام، ما أثار مقارنات مع أزمتي العامين ١٩٢٩ و.١٩٨٧
فتحت البورصات الأوروبية على هبوط تجاوز نسبة 10% بعد إقبال مذعور على عمليات بيع في آسيا وول ستريت أدت إلى انخفاض في مؤشرات البورصات وصل في طوكيو اليوم 9.6%.
واصلت البورصات العالمية وعلى رأسها الأميركية التراجع رغم إعلان المصارف المركزية الكبرى خفض معدلات الفائدة الرئيسية نصف نقطة في محاولة لتخفيف حدة المخاوف من الأزمة المالية العالمية.
شارك خالد بكداش السكرتير العام للحزب الشيوعي في سورية بمفاوضات مشروع المعاهدة السورية الفرنسية عام 1936م، وأثناء الفاوضات التي عقدت في باريس التقى بأعضاء الكتلة الوطنية. وكان حينها قد وصل إلى باريس من موسكو القاطن فيها