باريس
واشنطن في مستنقع التجسس.. أوروبا تعلن ضحاياها تباعاً وتطلب «توضيحات»
انعطافة قطرية ورفض أميركي لمطلب الرياض تأجيل «جنيف»والسعودية تريد بدائل لرهائن أعزاز
كيف يعوّض السعوديون عن خسارة رهائن اعزاز؟ ذلك أن اللبنانيين التسعة، الذين استعادتهم صفقة متعددة الجوانب ومعقدة، كانوا الهدف الحقيقي للهجوم الذي بدأته مجموعة أبو عمر الكويتي في اعزاز لمنع تحريرهم واستعادتهم لضمهم إلى الأوراق التي تسعى الاستخبارات السعودية في الشمال السوري إلى الإمساك بها واستخدامها ضد «حزب الله».
محمد دكروب: أغمض عينيه على الحكاية
محمد دكروب: أغمض عينيه على الحكاية
المغامرة السعودية.. و«ديبلوماسية البداوة» إزاء سوريا
سيمر بعض الوقت قبل ان تتضح حقيقة الهبّة السعودية في وجه الحليف الاميركي. اما نضوجها، فسيتطلب وقتا اطول. هل سيتابع وزير الخارجية سعود الفيصل ورئيس الاستخبارات بندر بن سلطان «هجمتهما» الكلامية في وجه السياسة الاميركية، والى أي مدى سيصلان فعلا؟ وهل يتمتعان بكامل دعم دائرة القرار الضيقة في القصر الملكي؟ والاهم، ما هي الآثار المحتملة لهذه الهجمة على ازمات المنطقة من سوريا الى لبنان والعراق والبحرين وصولا الى افغانستان؟
آل سعود يقطعون رؤوسَهم بأيديهم
الرياض وواشنطن: تباين ينفجر خلافاً وضغط متبادل بشأن إيران وسوريا .. وأمن المملكة
شتاء أميركي ـــ سعودي ومساومات ديبلوماسية حول سوريا وإيران. لم يعد سرا أن الشريكين التاريخيين يواجهان خيارات صعبة للحفاظ على شراكتهما، في ظل الافتراق الكبير على طريقة التعاطي مع ملفات إستراتيجية في سوريا وإيران، والاستياء السعودي من التقارب الأميركي ــ الإيراني والانفراجات في الملف النووي الإيراني.
من رامبو إلى كيلو: عن المثقّفين والقوّادين والخونة
«أيّها المُصابون بالسفلس، يا مجانين، يا ملوكُ، يا دُمى، يا مِقْماقون
ما يهمّ باريس (ودمشق) من أرواحكم وأجسادكم، من سمومكم ورممكم؟ لسوف تنفضكم عنها، أيها الأفظاظ العفنون».
علاء الأسواني: تأملات من حجرة الخادمة
LA CHAMBRE DE BONNE، حجرة الخادمة،
هذا التعبير يعرفه الفرنسيون، لكن المسؤولين في الفنادق الفرنسية لا يقولونه أبداً.
التزام فلسطيني ـ إسرائيلي بمهلة المفاوضات
أعلن في إسرائيل أن الإفراج عن الدفعة الثانية من معتقلي ما قبل اتفاقيات أوسلو سوف يتم في 27 من شهر تشرين الأول الحالي. ويشكل هذا الإعلان أول إشارة إلى استمرار تعهد الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي بالالتزام بهدنة الشهور التسعة التفاوضية برغم تلميحات متكررة بأن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود. وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد نفى في مقابلة مع تلفزيون ألماني أن تكون المفاوضات تصطدم بطريق مسدود، وأكد أنه من السابق لأوانه تأبينها.