باستثناء دولتين 26 دولة أوروبية تريد التفاوض مع الأسد
في صالة الاجتماع المغلق، كان من الصعب على وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إخفاء امتعاضه، وهو يصغي بانتباه إلى ما يقوله نظراؤه الأوروبيون حول سوريا. الكلام المغلف بطبقات من الديبلوماسية لم يجعله يخطئ المقصد الأخير الذي يقف خلف ما يقال.