فواز حداد : رواية اسمها سوريا لم تستقبل بما يليق بها من نقد وتقييم
«رواية اسمها سورية»، كانت مشروعاً جيداً بجميع المقاييس ومهما كانت نتائجه. إنه خطوة واسعة تأتي في وقتها، يعلمنا شيئاً مهماً، أنه ليس هناك تاريخ سوري مصفى، طالما كان تاريخنا ممتزجاً مع تاريخ المنطقة