بيروت

ولبنان نموذجٌ للدولة الفاشلة ونصر الله يقف طويلاً وشامخاً كما لم يقف أي قائد عربي

الرفيق خروتشوف كان وراء شهرته العالميّة، والرئيس بوتين نفض عنه غبار النسيان. بعد عودته من المنفى اعتكف في الصمت، لافتاً النظر بمواقفه المتزمّتة قومياً ودينياً. ماذا يبقى اليوم من سولجنتسين: تراثه الأدبي أم تاريخه السياسي كأشهر المنشقين عن الاتحاد السوفياتي؟

نفت طهران بصورة قاطعة أمس أي تورط من جانبها في تفجير موقع القوة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983، كما رفضت قراراً للمحكمة الاتحادية الأميركية يرغمها على دفع 2.56 مليار دولار لذوي القتلى «المارينز» الـ241.

انتهت المعارك في نهر البارد. لكن أبناء الشمال لا يزالون في مناخ المطاردة الأمنية الجارية دون توقف بحثاً عن فارين من مسلحي فتح الإسلام. ولم يعد بمقدور أحد حسم العدد النهائي لهؤلاء. لكنهم بالتأكيد أكثر من عشرة أشخاص كما قيل في اليوم الأول.

بدأت في مناطق جنوب لبنان تبرز ظاهرة ارتباط الفتيات اللبنانيات بجنود قوات اليونيفيل الذين يعملون في الكتبتين الإيطالية والإسبانية، بعد عام على دخولهم المنطقة كقوات حفظ سلام دولية، رغبة في الهجرة وهربا من المأزق الاجتماعي الذي

تعمل المصرية بسمة الحسيني منذ سنوات طويلة كمنشطة ثقافية ومديرة فنون، وكان لها، مع زملاء لها، دور كبير في ظهور مؤسسة «المورد الثقافي» إلى النور، وهي مؤسسة إقليمية غير رسمية وغير ربحية، تسعى إلى دعم الإبداع الفني في العالم العربي،

حكم قاض فيدرالي أمريكي، أمس، في واشنطن على إيران  بدفع 2،65 مليار دولار كتعويض لعائلات 241 جنديا من المارينز قتلوا بتفجير المقر الذي كانوا فيه في بيروت عام 1983.

أزمة الرئاسة تدفع نحو اتفاق طائف جديد وإقامة كيانين لبنانيين

لا شكّ في أن الرقابة الدينية على النتاج الثقافي الإبداعي أخطر من رقابة رجل الأمن، لأنها مستمدّة من غيبيات لا تزال فاعلة ومؤثّرة بقوّة في المجتمع العربي. وإذا بدا رجل الأمن موظّفاً «مدنياً» لدى إدارة سياسية بوليسية حاكمة في الدول العربية،