فضل شاكر من بيّاع القلوب إلى الاغراءات السلفيّة
شنّ صاحب «بيّاع القلوب» هجوماً على محطة «الجديد» التي وصفته بـ«فضل شاكر العبسي» في نشرة الأخبار أول من أمس ملوّحاً بدعوى قضائية. لكن كيف صار «بياع القلوب» سلفيّ الهوى؟
شنّ صاحب «بيّاع القلوب» هجوماً على محطة «الجديد» التي وصفته بـ«فضل شاكر العبسي» في نشرة الأخبار أول من أمس ملوّحاً بدعوى قضائية. لكن كيف صار «بياع القلوب» سلفيّ الهوى؟
لا تفصل بين الشام وكل من دوما وحرستا أكثر من مسافة 20 كيلومتراً. لكن، في حسابات القلوب، بين النظام والمعارضة، باتت مسافة الشرخ أبعد من ذلك بكثير. في الشام، كل شيء على ما يرام، لكن في مدينتَي الريف ثمّة حقد مخيف. هناك، في دوما وحرستا، سيشعر محب النظام بالأسف، حتماً، أما المعارض العلماني فلا مكان له، أصلاً... تلك أرض خصبة، فقط، لنبات «العرعور»
في الناصرة، يصارع «سميح الكيماوي»، كما يصف نفسه، ورماً خبيثاً في الكبد. في أرضه المحتلّة، خاض الشاعر صراعات كثيرة أخرى، جعلت اسمه يرتبط بالقصيدة الثورية خلال الستينيات والسبعينيات
خلال السنوات الماضية، وبحجة تشجيع حرية الرأي في العالم العربي، أسس معهد "أدلسون" للدراسات الاستراتيجية، ومقره القدس المحتلة، مبادرة المنشق الالكتروني "سايبر دسدنت دوت أورغ" (cyberdissident.org) "للبحوث ولتركيز الاهتمام على النشاطات الإلكترونية لأنصار الديموقراطية والمنشقين في الشرق الأوسط"
لم تشفَ المحطة القطرية من تداعيات «فضيحة» المراسلات الالكترونية الشهيرة. بينما تناقل بعض المواقع شائعة استقالة الإعلامية السورية رولا ابراهيم، قدّم منتج مكتب القناة في بيروت موسى أحمد استقالته
اعلن جهاد المقدسي المتحدث باسم وزارة الخارجية السورية اليوم الاربعاء ان وزير الخارجية وليد المعلم اتصل بكوفي عنان مبعوث الامم المتحدة لشؤون سورية وطلب منه توضيحات بشأن مهمته.