تنظيم «داعش» يرسم «حدود» إمارته قرب تركياوقيادات من «القاعدة» في لبنان لدراسة توسيع المعارك
«باب السلامة»، معبر إمارة أبو بكر البغدادي الإسلامية الأول مع تركيا.
«باب السلامة»، معبر إمارة أبو بكر البغدادي الإسلامية الأول مع تركيا.
«رهاب السوريين»، ليس بوافد جديد على الإعلام اللبناني. تقرير إخباري من هنا، برنامج «ترفيهي» من هناك، تغريدة من هنالك، مقال من هنالك، كلّها تجلّيات مختلفة للوحش العنصري الكامن في عقلنا الباطني. خلال الأشهر الماضية، تحوّل اللاجئون السوريون في لبنان إلى رمز لكلّ الشرور والأمراض والعلل.
استبق المسلحون وصول المفتشين التابعين لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي إلى دمشق اليوم، باستهداف العاصمة السورية بقذائف الهاون، فيما كان وزير الخارجية السوري وليد المعلم يستخدم منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أمس، كمنصة للدفاع عن السياسة السورية بشأن الأزمة، مؤكدا أن بلاده تشهد حرباً ضد الإرهاب وليس حرباً أهلية، معتبرا ان «أي كلام عن حل سياسي في ظل استمرار دعم الإرهاب، تسليحاً
عثر متسلق شاب في جبال الألب على صندوق مليء بالأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت الأحمر والأزرق وغيرها، وذلك في منطقة بوسونس الجليدية على الجانب الشمالي المواجه لفرنسا.
وقدرت قيمة الأحجار بين 130 و246 ألف يورو، ويعتــقد أنها تعود إلى إحـــدى طائرتــين هنديتين تحطمتا في المنطــقة المذكورة قبل نحو خمسين عاما.
وقالت وسائل إعلام فرنسية إن متسلق الجبال الشاب سلم صندوق الأحجار الكريمة إلى الشرطة المحلية في بلدية «بورج سينت ماوريس» في جنوب شرقي فرنسا والمتاخمة للحدود الإيطالية.
أوقعت وحدات من الجيش العربي السوري قتلى ومصابين بين الإرهابيين في سلسلة عمليات نفذتها ضد تجمعاتهم في مزارع وقرى بالغوطة الشرقية والريف الجنوبي لدمشق دمرت خلالها أوكارهم ومقراتهم وأدوات إجرامهم.
وذكر مصدر مسؤول أنه تم إيقاع أفراد مجموعة إرهابية بين قتيل ومصاب شرق جامع العمري في حي القابون في حين تم القضاء على عدد من الإرهابيين وتدمير أسلحة محملة في سيارة عند حرملة.