مركز المراقبة المشتركة لمنطقة خفض التصعيد الجنوبية بسوريا يبدأ عمله اليوم
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن بدء عمل مركز المراقبة المشتركة لمنطقة خفض التصعيد الجنوبية في سوريا، الواقعة في محافظتي درعا والقنيطرة.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن بدء عمل مركز المراقبة المشتركة لمنطقة خفض التصعيد الجنوبية في سوريا، الواقعة في محافظتي درعا والقنيطرة.
بعد أسابيع على تقدم الجيش السوري وحلفائه السريع على طول ضفاف الفرات الجنوبية في ريف الرقة، ركّزت العمليات العسكرية على التقدم جنوباً نحو بادية حمص الشرقية، على حساب التحرك شرقاً نحو دير الزور. وأفضت تلك التغيرات إلى عزل «داعش» في جيبين منفصلين في ريفي حماه وحمص الشرقيين، الأول في محيط بلدة عقيربات وجبل البلعاس، فيما يكمل الجيش حصار الثاني، بين السخنة وبلدة الطيبة شمالها.
لعلّ انسحاب «جيش العشائر» من مواقع له شرق السويداء باتجاه الأردن، يظهر بشكل أوضح دعم عمان للتهدئة في الجنوب السوري. ويعمل الأردن، أيضاً، على تثمير الاتفاق الأميركي ــ الروسي
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ومصر حريصتان بشكل ثابت على محاربة الإرهاب وضرورة وضع حد لتمويله ووقف دعمه أيديولوجيا.
نفى محافظ درعا، محمد خالد الهنوس، فتح معبر “نصيب” الحدودي مع الأردن، مؤكداً أن المعبر مغلق بشكل كامل ويمنع الدخول والخروج منه منذ أكثر من عامين، وأن جميع ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام هو مجرد شائعات لا صحة لها.
يتبين من المتابعة الإسرائيلية لحرب السعودية على اليمن أن عجز الملك سلمان بن عبد العزيز عن حسم الحرب، سيدفعه إلى اتخاذ تدابير جديدة تتيح له الخروج من الحرب أو البدء بتخفيض تصعيدها لإنقاذ ماء وجهه أمام دول ا
تنطلق في العاصمة السورية دمشق، يوم الخميس القادم فعاليات " معرض دمشق الدولي" في دورته الـ59 ، بعد توقف دام ست سنوات منذء بدء الأزمة والحرب في سورية ، المعرض الذي يحظى بإهتمام حكومي على أعلى مستويات، وتغطية إعلامية عربية و أجنبية و محلية.
بحث رئيس مجلس الوزراء السوري عماد خميس مع رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة سلطنة عمان سعيد بن صالح الكيومي سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين، وذلك ضمن زيارة يجريها وفد عماني اقتصادي إلى دمشق.
وأوضح خميس، خلال الاجتماع، أن «أولوية الاستثمارات خلال المرحلة المقبلة هي لرجال الأعمال من الدول الصديقة والشقيقة التي وقفت إلى جانب سوريا في الحرب الإرهابية التي تستهدفها».
دمرت وحدات من الجيش السوري مدعومة بسلاح الجو تجمعات لتنظيم “داعش”، وخاضت اشتباكات متقطعة مع مجموعات إرهابية من التنظيم على المحور الجنوبي للمدينة ولا سيما في منطقتي المقابر والبانوراما ومحيط المطار وفي البغيلية، ما اسفر عن مقتل وإصابة العديد من إرهابيي تنظيم “داعش” وتدمير أسلحة وعتاد كان بحوزتهم.