غزة

قتل ثلاثة فلسطينيين في غارة شنتها اسرائيل على سيارة صباح يوم الأحد في قطاع غزة.

وشكلت هذه الغارة واحدة من أربع غارات تهدف اسرائيل من ورائها للضغط على حركة حماس لوقف إطلاق

توصلت حركتا فتح وحماس أمس وبرعاية مصرية، الى اتفاق لوقف اطلاق النار هو الخامس بينهما منذ انفجار الوضع في غزة في الأسبوع الماضي. ويفترض أن يكون الاتفاق قد دخل حيز التنفيذ في الثالثة بعد ظهر أمس السبت لكن ما كاد

بمناسبة 49 سنة على احتلال فلسطين يحتفل الشعب بإقامة خيم ذكرى للقرى والمدن المحتلة. ولكن الفصائل تحتفل بطريقة الدم المباح في المساء وفي الصباح.
لماذا على الفلسطينيين, وفي ذكرى نكبتهم, أن يتقاتلوا؟ والسؤال الأهم: هل سيستمرون

لم تفلح الغارات الإسرائيلية المتتابعة على قطاع غزة في إعادة توحيد البندقية الفلسطينية، بل كانت سبباً في مزيد من الانقسام، ولا سيما أن الاستهداف الإسرائيلي تركّز خلال الأيام الثلاثة الماضية على مقاومي «حماس»، التي اتهمت صراحة

رفض مدير مكتب قناة ابوظبي في غزة والذي خطفه مسلحون لفترة وجيزة يوم الجمعة تحديد هوية خاطفيه بعد ان انحت القناة باللائمة في ذلك على حركة حماس .وقال عبد السلام ابو عسكر لقناة ابوظبي عبر الهاتف بعد الافراج عنه

بلورت إسرائيل بوضوح أمس دورها في الصراع الداخلي الفلسطيني، الذي دخل مرحلة شديدة الخطورة تهدد باستحالة استمرار «التعايش السياسي» بين حركتي «فتح» و«حماس»، التي اتهمتها الرئاسة الفلسطينية بتدبير محاولة