حين بدأت حكومة سلام فياض حملة «فرض الأمن» في الضفة الغربية أواخر العام الماضي، أدرك مستشارون غربيون على الفور أن هناك مشكلة تواجه قوات الأمن الفلسطينية، هي النقص في السجون.
يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالقاهرة اليوم الرئيس المصري حسني مبارك وملك الأردن عبد الله الثاني، وذلك بعد مباحثات أجراها بالرياض مع ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز تناولت جهود سلام الشرق الأوسط ونتائج القمة العربية
سوف يمضي وقت طويل قبل إنجاز مراجعة متكاملة لما جرى في القمة العربية الأخيرة في دمشق. كانت الأجواء ملبّدة كثيراً قبل أسبوع من القمة. وكان الهجوم الإعلامي والدبلوماسي الذي شنّته الولايات المتحدة وجماعتها في مصر والسعودية
انتقدت الصحة العالمية بشدة تل أبيب لرفضها منح تصاريح مرور لمرضى فلسطينيين في غزة. ومن جهته اشترط وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك وقف العنف لإعادة النظر في فتح المعابر الحدودية مع القطاع، لكن مسؤولين بوزارته
أفادت معلومات في غزة أن شهيدين من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) سقطا في اشتباك مع وحدة اسرائيلية خاصة شرق دير البلح بقطاع غزة.
وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أمس، تحذيراً إلى سوريا وحزب الله من مغبة تنفيذ أي هجوم على إسرائيل، على اعتبار أنه «لن يمر مرور الكرام». تحذير يأتي ضمن الاستراتيجية الإسرائيلية، التي كشف عنها المحلل في صحيفة
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية ( حماس) خالد مشعل أن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط على قيد الحياة، داعيا الرئيس الفلسطيني محمود عباس لزيارة غزة وإجراء محادثات مباشرة لتعزيز الوحدة الوطنية دون شروط مسبقة.
تجاوزت دمشق ومعها الجامعة العربية حدود التقييم الناجح للقمة العربية العشرين الأكثر إثارة للجدل بين نظيراتها العربية في السنوات الأخيرة، فالحديث عن النجاح موعداً ومكاناً ونتائج، صار من الماضي، ولو أنه سيستمر قيد التفاعل إعلامياً وسياسياً،