«كسر الحدود»، إصدار جديد
منذ غزو العراق عام 2003، وما تبعه من تأثير وويلات اقتصادية وإنسانية على بلاد الرافدين ومعها سوريا ولبنان (وغيرهما)، لم يحرّك «صفائح» المنطقة حدث مثل إعلان «الدولة الإسلامية» أواخر شهر حزيران من عام 2014. هذا الإعلان، مدفوعاًَ باجتياح آلاف المقاتلين لمحافظات العراق وجزء يسير من سوريا، شكّل دليلاً تاريخياً وملموساً لمعنى العيش في أوطان ممزّقة. أبو محمد العدناني «كسر الحدود» أمام «الخليفة».