الرياض

هل تندرج جولة أردوغان ضمن سياسة حزب العدالة والتنمية المشرقية أم أن هناك تفاهماً مع الولايات المتحدة الأمريكية؟

احتجزت السلطات السعودية الاثنين الماضي الداعية السعودي عوض القرني، على خلفية إطلاقه فتوى دعا فيها إلى »ضرب المصالح الإسرائيلية، أينما كان«، انتقاما لمئات الشهداء في غزة.

فرّقت قوات الأمن السعوديّة، أول من أمس، تظاهرة في مدينة القطيف (شرق)، خرجت للتنديد بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، وسط أنباء عن إطلاق الشرطة للنار تجاه المتظاهرين وسقوط جرحى واعتقال البعض، حسبما ذكر موقع «راصد» الإخباري.

وتأثيرات العملية العسكرية على توازنات القوى السياسية الإسرائيلية في الانتخابات

ما قبل تاريخ السبت 27 كانون الأول 2008، هو بالتأكيد مختلف عمّا سيكون عليه ما بعد هذا الموعد الأحمر في فلسطين والعالم بأسره. لم يمر سوى يومين، وقد بلغ عدد المنضمّين قسراً إلى قافلة شهداء آلة القتل الإسرائيلية، أكثر من 300 رجل وامرأة وطفل و1000 جريح، 180 منهم في «حالة خطر شديد»،

بعد ثلاث حفلات له، في حمص وحلب واللاذقية، حطّ مارسيل خليفة، أمس الأول (السبت)، في صالة الفيحاء الرياضية في دمشق. الجمهور كان حاشداً (تقريباً ٧٥٠٠ شخص)، وكلٌّ يبحث عن حصته من مارسيل. لم تكن تماماً أمسية للاستماع بقدر ما هي أمسية للبوح والقول والتعبير.

أصدرت الدائرة الإدارية الأولى في المحكمة الإدارية في الرياض السبت 27-12-2008 حكمها برفض الدعوى في القضية المرفوعة ضد هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من قبل المدعية "أم فيصل".