الضرب في المدارس موجود رغم قرارات المنع
«يا أمي لو سقطت هذه العصا على الحائط لهدته» هكذا كانت يارا تصف لأمها الضرب الذي يتعرض له زميلها في الصف الأول، ولتخفف أمها من حجم خوفها، قالت لها لا تخافي عليه فهو مشاغب ولا يخاف من الضرب، أجابت يارا: «أنا مو خايفه عليه، خايفه ع حالي». قلق يومي تعيشه يارا وربما آلاف الأطفال غيرها من الضرب الذي تعرضوا أو قد يتعرضون له، خاصة طلاب الصف الأول، أو مرحلة التعليم الأساسي.