دبلوماسي روسي: لقاء روسي أمريكي سعودي تركي حول سورية غدا في فيينا
أعلن مصدر دبلوماسي في وزارة الخارجية الروسية أن العاصمة النمساوية فيينا ستشهد في اليومين المقبلين لقاءين دوليين مخصصين لبحث سبل دفع عملية الحل السياسي للأزمة في سورية.
أعلن مصدر دبلوماسي في وزارة الخارجية الروسية أن العاصمة النمساوية فيينا ستشهد في اليومين المقبلين لقاءين دوليين مخصصين لبحث سبل دفع عملية الحل السياسي للأزمة في سورية.
في زيارته الأولى لموسكو، في 19 حزيران الماضي، تلقّى وليّ ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، من الرئيس فلاديمير بوتين العرض التالي: نساهم في اقناع أصدقائنا الايرانيين بالوصول الى تسوية في اليمن تحفظ نفوذكم التقليدي وأمن الممرات المائية الحيوية لكم وللعالم وممرات النفط الخليجي عبر البحر الأحمر الى أوروبا. اما المقابل، فهو الذهاب الى حل سياسي في سوريا.
يمكن اختصار المسألة كالتالي: آل سعود يعيشون صراعهم الداخلي الأكبر. وإذا صحَّت التقديرات بـ «انقلاب» وشيك لإطاحة الملك سلمان، فإنَّ ذلك يعني، عملياً، انقساما علنيّا، قد لا ينتهي بتمرّد أحد الأجنحة ضمن العائلة الواحدة، أو حتى صراع القوات المسلحة المُقسّمة بحسب الولاءات.
حركة اتصالات غير اعتيادية حول الأزمة السورية تدور منذ أيام.
جن جنون الأسرة الحاكمة في السعودية، هو أقل ما يقال عن تصديق محكمة الاسئناف والمحكمة العليا في الرياض على حكم قتل الشيخ نمر النمر، وتصديرها المعاملة إلى وزارة الداخلية، ومنها إلى الديوان الملكي لغرض توقيع الملك سلمان بن عبد العزيز.
في قلب العاصمة السنغالية داكار، وفي مناطق أخرى من البلاد، يستغلّ المشعوذون والدجالون، أو ما يُعرَف بـ «المرابطين»، ممّن يدّعون قدرتهم على الحماية من الأرواح الشريرة ومداواة الأمراض المستعصية، بساطة التفكير الشعبي لعدد من السكان، لاستعراض قدراتهم على فكّ الآلام، بغرض الترويج لما يقدّمونه من تعويذات وعقاقير مختلفة.
رغم جرعة «التفاؤل» التي أضفاها وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي جون كيري على نتائج لقاء فيينا الرباعي الذي سيعقد اليوم، جاءت تصريحات نظيرهما السعودي عادل الجبير لتدفن أي احتمال بالخروج باتفاق حول الأزمة السورية.
في مكتب مسؤول في وزارة الخارجية البريطانية، ثمة خريطة لسوريا حافلة بالألوان. أوراق لاصقة كتبت عليها أسماء الكتائب المختلفة، ودبابيس تحدد مناطق الاشتباك، وامتداد لوني متداخل لمساحات السيطرة الثابتة والمتداخلة.
يعتبر مرض السكري من الأمراض الواسعة الانتشار في سوريا والتي بدأت تتوسع لتصيب الفئات العمرية الصغيرة ، بعد أن كان المرض مقتصرا في معظم الأحيان على الفئات العمرية التي تجاوزت الـ 40 عام .
و بدأت الاختلافات تظهر في العشر سنوات الماضية على الفئات العمرية التي يصيبها السكري، حيث أنه في السنوات السابقة كانت الإصابات مرتبطة بعامل الوراثة الذي يظهر في مراحل متقدمة من العمر ، إلا أن ازدياد نسبة السمنة لدى الأطفال والابتعاد عن ممارسة الرياضة أدى إلى زيادة الإصابة بالسكري لدى الأطفال والبالغين .