الرياض

في وقتٍ تتواصل المساعي لعقد الجولة الثالثة من المفاوضات بين الأطراف اليمنيين، جدّدت منظّمتان دوليّتان دعوتهما الدول الغربيّة إلى الامتناع عن تسليم الأسلحة للسعوديّة التي ترتكب «انتهاكات خطيرة» تشمل جرائم حرب في اليمن.
وكانت الأمم المتحدة قد حمَّلت، في 18 آذار الحالي، «التحالف» العسكري السعودي الذي يقود حرباً على اليمن، مسؤولية مقتل غالبيّة الضحايا المدنيين.

عمّم “المصرف التجاري السوري” على كافة فروعه في المحافظات، إجراءات العناية الواجبة عند إنشاء علاقات العمل الدائمة، والعمليات العابرة.

وذلك تماشياً مع قرار “هيئة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب” الخاص بنظام مراقبة العمليات المصرفية والمالية العاملة في سورية، والمناطق الحرة السورية، والمتعلّقة بمختلف شرائح المتعاملين مع المصرف من أشخاص طبيعيين واعتباريين، وأندية مختلفة ومنظّمات ربحية وغير ربحية وسفارات ومنظّمات دولية وأحزاب سياسية وسواها، مع التمييز بين علاقات العمل الدائمة والعابرة التي يتمّ تنفيذها.‏‏

لا تزال محادثات «جنيف 3» تراوح مكانها. لا جديد سوى التحذير الأممي المعتاد بأن لا خيار بديل للمفاوضات، فيما أكّدت موسكو أنها ستعود إلى استهداف منتهكي الهدنة ابتداءً من اليوم، إن لم تضع واشنطن حدّاً لمجموعات المعارضة.

يستعد أمراء الحرب من قادة الفصائل المسلحة في حلب لجولة جديدة من الصراع المسلح عبر خرق واسع للهدنة يرغم الجيش العربي السوري على الرد لإعادة الوضع الميداني إلى مربعه الأول على الرغم من خسائرهم المتوالية في الجولات الأخيرة من المعارك في ريفي حلب الجنوبي والشمالي بهدف تحقيق مصالحهم التي تتنافى مع الأمن والاستقرار، وفق قول مصدر معارض مقرب من «الجبهة الشامية»، أكبر تشكيل مسلح في حلب.

كشفت مصادر في الأمم المتحدة إلى جنيف أن وفد “معارضة الرياض” لديه فريق خبراء متخصص يضم أميركيين يشرف على الأوراق والردود التي يقدمها هذا الوفد الى المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا .

السعودية أسيرة تلف خلايا دماغي ملكي لا شفاء منه. المرض هو «العته الوعائي» او «الخرف»، والمريض هو الملك سلمان بن عبد العزيز. قصتهما التي بدأت في العام 2008، هي أحد اكبر اسرار المملكة، جريا على ما كانت عليه امراض من صعدوا الى العرش قبله في شيخوختهم، مع فارق وحيد ان اسلاف الملك سلمان قد عانوا في ابدانهم، وامكن التعايش مع امراضهم، وليس في ادمغتهم.

أكثر من عشرة آلاف طفل سوري ينامون الليلة من دون مأوى.
«أبو عبده» ليس واحداً منهم، بل هو من أولئك الآلاف الذين ينامون أيتاما «من دون أب».
نبيل حريسي، 12 عاماً، حملَ اسم أبيه منذ رحيله في العام 2012 في منطقة مخيم اليرموك، بعد اختطافه من قبل «مجهولين» بحسب رواية العائلة، التي تلقت في ما بعد نبأ دفنه «وفق الشريعة الإسلامية».

أكثر من عشرة آلاف طفل سوري ينامون الليلة من دون مأوى. أبو عبده ليس واحداً من هؤلاء، هو من الآلاف الذين ينامون أيتاماً من دون أب. نبيل حريسي (12 عاماً)، حملَ اسم أبيه منذ رحيله في العام 2012 في منطقة مخيّم اليرموك، بعدما اختطفه «مجهولون»، بحسب رواية العائلة، التي تلقّت في ما بعد نبأ دفنه «وفق الشريعة الإسلامية». «بتمنّى يرجع كل شي متل ما كان»، يختصر نبيل إجابته حين سؤاله عن أمنياته.