إثر الحملة التي تعرضت لها المطربة فيروز وتمثلت في منعها من تقديم عمل مسرحي على مسرح «كازينو لبنان» وبعد محاولــــة طمــــــس اسم الفنان عاصي الرحباني والفصل بينه وبين شقيقه الفنان منصور، تنادى عدد من أصدقاء فيروز وعاصي في لبنان والعالم العربي والمغترب للاعتصام في الثالثة والنصف بعد ظهر الاثنين 26 تموز (يوليو) في بيروت والقاهرة والقدس اضافة الى ثــــلاث مـــــدن في استراليا،
دهش المشاة في أحد شوارع العاصمة السورية أمس عندما ظهر مواطنان غربيان داخل قن للدجاج أمام أحد فروع سلسلة مطاعم كنتاكي ليحتجا على سوء معاملة السلسلة الأمريكية للدجاج. وتم على الفور القبض على الناشطين وهما من أعضاء منظمة أناس من أجل معاملة أخلاقية للحيوان "بيتا" وترحيلهما.
تراقب أجهزة الاستخبارات الأميركية الحالة الصحية للرئيس المصري حسني مبارك (82 عاماً)، في ضوء التقارير التي أشارت إلى أنه «في مرحلة متأخرة من المرض». وذكرت صحيفة «واشنطن تايمز»، اليوم، نقلاً عن مسؤول استخباري أميركي قوله إن «تقديراتهم تشير إلى إمكان وفاة مبارك في غضون عام واحد وقبل موعد الانتخابات الرئاسية المصرية المقرر إجراؤها في أيلول عام 2011»
المفاوضات المباشرة باتت على الطريق. أسسها بدأت تتكشف بعدما قدم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عبّاس ورقة مطالبه إلى الإدارة الأميركية. مطالب حددت سقف الحد الأقصى لأبو مازن الذي لا بد سينخفض إلى ما دونه، لكنه سقف يؤدي في النهاية إلى دولة بلا سيادة، وبلا حدود 4 حزيران، مع تقسيم جديد للقدس المحتلة، إضافة إلى إسقاط حق العودة
بعد نحو ثلاثة أيام على وصولها ميناء "العريش"، ما زالت المساعدات الإنسانية التي كانت تحملها سفينة "الأمل" الليبية، والتي كانت في طريقها إلى قطاع غزة، تنتظر الإذن من السلطات المصرية لنقلها إلى القطاع الفلسطيني، الذي يعيش سكانه في ظل حصار، تفرضه عليهم السلطات الإسرائيلية منذ ما يقرب من أربع سنوات.يتابع الاسرائيليون بقلق عميق معلومات عن ازدياد سطوة مرض السرطان الذي يعانيه رئيس مصر، والذي أفضى الى تدهور وضعه الصحي.وكان يفترض أن يلتقي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أمس حسني مبارك في القاهرة. لكن أناس من مكتب الرئيس أجلوا اللقاء مرتين. وطلبوا في بدء اجراءه اليوم في شرم الشيخ، لكن طلب أمس ظهراً إلى نتنياهو أن يأتي مصر في يوم الأحد القريب فقط.