من بوابة دمشق القديمة أقصد باب توما، وأنت تتجه نحو (القشلة) 
تطالعك بيوتات للفنانين السوريين، التي هي مراسم وصالات عرض مثل بيت الفنان مصطفى علي، وصالة الفنان غازي عانا ومرسم الفنان عبد الله مراد وصالة الفنان سامر قزح،
أكد الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل أن حشد المصريين في
30 حزيران فاجأه وفاجأ كل العالم. وقال هيكل، في مقابلة تلفريونية مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة «سي بي سي»، «شاهدت فرحة الناس وتدفق الحشود من شرفة مكتبي... وأنا أقدر حركة الناس، وزحف الحشود إلى ميدان التحرير
هل يكون السلفيون هم الفصيل الإسلامي الوحيد الفائز من الإطاحة
بمحمد مرسي وجماعة «الإخوان المسلمين»؟ الإجابة تبدو سهلة قياسا إلى أن «حزب النور» السلفي كان الطرف الوحيد من تيار الإسلام السياسي الذي شارك في الاتفاق على ما بات يعرف بـ«خريطة طريق ما بعد الإخوان»،
... حتى فجر اليوم، كان المصريون لا يزالون صامدين في ميادينهم،
احتفالاً بـ«العهد الجديد»، وتحصيناً له من «ثورة مضادة» يقودها «الإخوان المسلمون» للانقضاض على مكتسبات «30 يونيو».
أدى المستشار عدلي محمود منصور رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العمومية للمحكمة رئيسا مؤقتا لمصر.
وتلا المستشار منصور القسم الدستورية الذي كان نصه "أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصا على النظام الجمهوري، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة، وأن أحافظ على استقلال الوطن وسلامة أراضيه".
وحيى الرئيس المصري المؤقت عقب أدائه اليمين القوات المسلحة، والإعلام المصري وقال إننا "نتطلع إلى انتخابات برلمانية بإرادة شعبية".
ذكرت مصادر قضائية أن نيابة جنوب القاهرة أمرت اليوم 4 يوليو/تموز بتوقيف المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع ونائبه الأول خيرت الشاطر بتهمة التحريض على قتل المتظاهرين.
كما أعلنت وكالة الشرق الأوسط المصرية عن إلقاء القبض على رئيس حزب الحرية والعدالة والرئيس السابق للبرلمان سعد الكتاتني، ورشاد البيومي أحد نواب المرشد العام مساء أمس. ويأتي ذلك في إطار الأنباء التي تواردت عن اعتقال عدد من قيادات التيارات الإسلامية، ورؤساء قنوات إسلامية بعد عزل الرئيس محمد مرسي عن السلطة في البلاد.
«إيطاليا، لا تبدلي حياتي ضمن المجاملات التي تقدمينها إلى السعودية». هذا ما كتبته سارة السعودية على الصفحة التي أنشأتها على فايسبوك لشرح قضيتها. قصة قد تظهر قريباً في أفلام هوليوود عن فتاة تنتمي إلى عائلة مرموقة قرّرت الهرب من السعودية بأوراق مزوّرة للزواج من رجل إيطالي. هي التي تمرّدت على التقاليد وتزوجت بحبيبها الموسيقي قبل سنة في مصر من دون الحصول على إذن والدها، ليتم اختطافها من القاهرة. في الرياض، هدّدها والدها وقال لها إنّها «محظوظة لأنّه لم يقتلها كما فعل الأمير محمد مع ابنته في الماضي!».
قبل أسبوع واحد تلقت القنوات المصرية خطاب تهديد من وزارة الاستثمار «الإخوانية» بإغلاقها إذا تعرّضت بالنقد، ليس فقط لرئيس الجمهورية، وإنما أيضاً لـ«جماعة الإخوان المسلمين».
... وحقق شعب مصر، بملايينه التي ملأت الميادين والشوارع والساحات، في القاهرة والإسكندرية وسائر المدن ومراكز المحافظات جميعاً، إنجازاً تاريخياً سيكون إيذاناً بفجر عربي جديد: لقد أُسقط الطاغية الإخواني محمد مرسي بعد سنتين وبضعة شهور من إسقاط الطاغية المتهالك حسني مبارك. 