رئيس قسم الغناء في معهد صلحي الوادي للموسيقا 2006-2011م، وعضو الهيئة التدريسية للمعهد العالي للفنون المسرحية والمعهد العالي للموسيقا بدمشق، ومدرّس مادة الغناء منذ عام 2004م،
له عدد من الدراسات العلمية والبحوث الموسيقية وقام بإعداد مناهج مادة الغناء في كل من معهد صلحي الوادي للموسيقا والمعهد العالي للفنون المسرحية في وزارة الثقافة.
ذكرت مصادر أمنية، أمس، أن السلطات المصرية ألقت القبض على متشدد إسلامي، كان قد سجن في قضية اغتيال الرئيس أنور السادات، واتهمته بالتآمر لشن هجمات بالقنابل لحساب تنظيم «القاعدة» منذ الإفراج عنه العام الماضي.
وكان نبيل المغربي ضابط مخابرات في سلاح البحرية المصري، وقالت المصادر الأمنية إنه عضو بارز في تنظيم «القاعدة»، وإن السلطات ألقت القبض عليه يوم أمس.
وأفرج عن المغربي بعد 31 عاما في السجن في قضية اغتيال السادات في العام 1981.
وألقي القبض على المغربي في محافظة القليوبية التي تجاور القاهرة من الشمال.
هناك من هو متعجّل قليلاً في حصول استدارة كاملة في المشهد السياسي الاقليمي المتصل بالأزمة السورية. والمتعجّل، يقدم مقاربات لا تفيد في تظهير الوقائع الجديدة في صورة جيدة، بل ربما يؤدي الاستعجال الى احباطات عندما لا تحصل الانعطافات المتوقعة.
مشاورات سورية أخيرة للمبعوث الدولي والعربي الأخضر الإبراهيمي، قبل تحديد موعد نهائي لمؤتمر «جنيف 2» الأسبوع المقبل.
ومن المنتظر الإعلان عن لقاء بين الوسيط الدولي وبين الرئيس بشار الأسد، بعد أن يستكمل الإبراهيمي لقاءاته الشامية الأولى مع أقطاب المعارضة الداخلية، من «هيئة التنسيق» التي تبدأ اليوم، ووزير الخارجية وليد المعلم، ورئيس «تيار بناء الدولة» المعارض لؤي حسين.
عينت وزارة الخارجية الاسرائيلية حاييم كورين، المتخصص في شؤون الشرق الاوسط سفيرا جديداً لدى مصر، خلفاً ليعقوب أميتاي، الذي تولى هذا المنصب في العام 2011.
واشارت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان إلى أن «السفير المعين يتحدث العربية ويعد من الخبراء في قضايا الشرق الأوسط»، مشيرة إلى أنه «كان يشغل حتى تعيينه (سفيراً لدى القاهرة) منصب سفير غير مقيم لإسرائيل في جنوب السودان».
وعمل كورين مديراً لدائرة الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الإسرائيلية، وشغل مناصب ديبلوماسية عدّة في الولايات المتحدة والنيبال ومصر.
أربعون طه حسين... مصر في قلب معركة التنوير
أما زلنا نعرف حقاً صاحب «الايام»؟
رغم تجربته التي تعتبر مفترقاً في مسار الرواية العربية، إلا أنّ ذكراه مرّت مرور الكرام في البلد الذي قدّم له أكثر من وصفة للخلاص. لحظة احتقان مجتمعي، وأزمات سياسية وفكرية، وعتمة لا تنتهي إلا بالعودة إلى أحد أعمدة التنوير في الفكر العربي الحديث
بالدموع والبكاء، وهتافات الوحدة الوطنية في مواجهة الإرهاب، ودّع أهالي منطقة الوراق في الجيزة ضحايا كنيسة العذراء الأربع الذين قتلوا مساء أمس الأول لدى خروجهم من حفل زفاف، في جريمة أصابت المجتمع المصري بصدمة كبيرة، ما دفع بالحكومة المصري إلى تسريع البحث في إصدار مشروع قانون لمكافحة الإرهاب.
وشارك في مراسم تشييع ضحايا الحادث عدد كبير من الناشطين والمواطنين الأقباط والمسلمين إلى جانب أهالي الضحايا والمصابين، وسط هتافات «بالروح بالدم نفديك يا شهيد»، و«القصاص القصاص قتلوا إخواتنا بالرصاص».