تعزيزات عسكرية عراقية جديدة إلى الحدود السورية-العراقية
أعلن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية اللواء يحيى رسول، عن إرسال تعزيزات عسكرية لتأمين الشريط الحدودي مع سورية.
أعلن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية اللواء يحيى رسول، عن إرسال تعزيزات عسكرية لتأمين الشريط الحدودي مع سورية.
مدة عقد ونصف مرّت على انطلاق سلسلة مناورات «الرسول الأعظم» الإيرانية. النسخة الـ14 منها كشفت عن قفزات تكتيكية ونوعية لقوات الحرس الثوري، بأذرعه البحرية والجوية و الصاروخية. صورة الشهيد عماد مغنية على منصة قيادة العمليات، إضافة إلى صور شهداء محور المقاومة، شكّلت رسالة واضحة أن هذه المناورة تعبّر عن قوة هذا المحور ووحدة مصيره أمام التحديات والتهديدات كافة التي تطلق هنا وهناك.
تدرك القوى الكردية أن الاستئثار بحكم منطقة الشرق السوري، من دون شراكة حقيقية مع باقي المكونات السياسية والفصائلية في المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق، لن يُمكّنها من الانخراط في أيّ مشروع سياسي يُحقق لها مطالبها التي لطالما نادت بها في مختلف المحافل المحلية والدولية، وخصوصاً لجهة الانخراط في الحلّ السياسي الشامل.
حلّ على العراق الموعد السنوي لانطلاق التظاهرات المطلبية المندّدة بسوء الخدمات الحكومية منذ عام 2016.
أصيب عدد من المواطنين العراقيين أمس الأربعاء، إثر انفجار عبوة ناسفة داخل سيارة في منطقة باب الشرقي وسط بغداد.
ووفقاً لخلية الإعلام الأمني العراقي، فإن “عبوة ناسفة انفجرت داخل سيارة للركاب نوع كيا، قرب محطة وقود الكيلاني وسط بغداد، ما أسفر عن جرح 5 مواطنين كانوا داخل السيارة”.
وأوضح مصدر أمني عراقي أن “الانفجار المذكور ناتج عن عبوة ناسفة تم وضعها داخل السيارة ما أدى لحصول أضرار مادية، وإصابة 5 أشخاص دون ضحايا”، حسب ما ذكرته وسائل إعلام عراقية.
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول موقف روسيا الحرج في سوريا بين إسرائيل وإيران.
وجاء في المقال:
بالتزامن مع تفشي فايروس كورونا المستجد حول العالم، حذرت منظمة الصحة العالمية من ارتفاع عدد الإصابات بالفايروس في العراق خلال أيام عيد الأضحى، في حال إقامة التجمعات والزيارات وعدم التقيد بالتباعد الاجتماعي.
ووفقاً لموقع “السومرية” العراقي، فإن الصحة العالمية، قالت: إن “العراق لم يخرج بعد من مرحلة الخطر.. لكن عدد الإصابات المسجلة في البلاد يتراجع بسبب الإجراءات الوقائية، وفي حال الاستمرار بهذه الاجراءات ستتم السيطرة على الأعداد”.
شهد محيط العاصمة العراقية الجنوبي، عصر يوم أمس، عدة انفجارات داخل إحدى القواعد العسكرية، قال الجيش العراقي إنها حوادث مرتبطة بارتفاع درجات الحرارة.
ووقع ما لا يقل عن انفجارين في «قاعدة الصقر»، وهي تستخدم من قبل الشرطة العراقية وفصائل الحشد الشعبي، لتخزين أسلحة وذخائر.
وسبق أن شهدت القاعدة نفسها انفجارات العام الماضي، حملت بصمات إسرائيلية وأميركية، في ظل ارتفاع التوتر بين الولايات المتحدة وإيران في العراق والإقليم.وأعلنت «خلية الإعلام الأمني» وقوع «انفجارين متتاليين في منطقة السيدية قرب (طريق) سريع حلة ـــ بغداد، وتحديداً في قاعدة الصقر».
أواخر الأسبوع الماضي، تداولت وسائل إعلام كويتية وخليجية عديدة، خبر تعرّض الكويت لابتزازٍ سياسي من قِبل بغداد، مشيرةً إلى أنّ «مراسلات ومحاضر رسمية أظهرت جلياً تعرُّض الكويت لابتزاز سياسي من قبل بغداد، من أجل الحصول على مساعدات مالية نقدية أو على شكل استثمارات لمساعدة الحكومة العراقية في الأزمة الاقتصادية الطاحنة، نتيجة انهيار أسعار النفط، التي تفاقمت أكثر مع تفشّي جائحة كورونا».