أنقرة

تفقد خبراء عسكريون من حلف شمال الأطلسي، أمس، المواقع التي قد تنشر فيها بطاريات صواريخ «باتريوت» التي طلبت الحكومة التركية نشرها قرب الحدود مع سوريا.

حمل رئيس الحكومة الروسية ديمتري ميدفيديف، أمس، الحكومة السورية والمسلحين مسؤولية مقتل الناس، مشددا على ضرورة إجبار الحكومة والمعارضة على التوصل إلى حل عبر المفاوضات، ومحذرا من اقتتال «طائفي واثني»، بينما حشدت القوات السورية

«لم يكن ينقص تركيا سوى أن تنفجر في العراق». بهذه الكلمات عنون الكاتب التركي سامي كوهين مقالته في «ميللييت» حول الأزمة العراقية بين بغداد وأربيل.

بينما أعلن العثمانيون الجدد أمس أن أعمال الكشف بين القوات التركية، ووفد حلف الشمال الأطلسي «الناتو» لتحديد مواقع نشر قواعد صواريخ باتريوت، ستبدأ اليوم

أكد رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني أن قرار حلف شمال الأطلسي/الناتو/ نشر صواريخ باتريوت في تركيا يترك آثارا سلبية في المنطقة ويؤدي إلى تفاقم المشاكل فيها.

قتل سبعة أشخاص ليلة أمس الأول برصاص الجيش التركي في بينغول جنوب شرق تركيا حسب ما ذكرت مصادر محلية لوكالة أنباء الاناضول.