أنقرة

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مؤتمر صحفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان بعد مباحثاتهما في أنقرة، أهمية مناطق خفض التصعيد في سوريا، معتبراً أن ظروفاً قد هيأت لإنهاء الحرب وع

أعلن فلاديمير كوجين مساعد الرئيس الروسي لشؤون التعاون العسكري التقني أن” موسكو لن تسلم أنقرة التكنولوجيا الخاصة بصواريخ إس400 في إطار تزويد تركيا بصواريخ من هذا النوع”.

بعد أسبوع عنيف شهدته مدن وبلدات محافظة إدلب ومحيطها، إثر تكثيف موسكو حملتها الجوية رداً على هجوم شنته

ذكر موقع Deutsche Welle أن ألمانيا استكملت عملية سحب وحداتها من قاعدة إنجرليك الجوية الواقعة في جنوب تركيا.

توجه الأنظار إلى العاصمة التركية أنقرة، لمتابعة ما سيخرج عن لقاء الرئيسين الروسي والتركي هناك، حول الخطط

برغم أهمية ما ستحمله الأيام الآتية ومحوريته، لناحية طبيعة العلاقة بين بغداد وأربيل، من المهم الإشارة إلى أنّ هذا الاستفتاء أدخل تبدلات على المشهد السياسي الداخلي للإقليم وعلى خريطة نفوذ الأحزاب والقوى فيه، وخاصة على زعامة البرزاني

بينما ترتفع حرارة الجبهات في محافظة إدلب ومحيطها تدريجياً بالتوازي مع توسع الاستهدافات الجوية الروسية هناك، يبدو المشهد في الشرق مرشحاً لتقدم جديد يحرزه الجيش وحلفاؤه انطلاقاً من ريف دير الزور الجنوبي، في محاولة لحصار «داعش» في جيب صحراوي جديد، والاقتراب من محيط مدينة الميادين

لم تجد الغارات التي استهدفت «قوات سوريا الديموقراطية» في محيط شركة غاز «كونيكو»، على ضفة الفرات الشرقية، أيّ

تبدو منطقة إدلب ومحيطها ــ على خلاف مناطق «تخفيف التصعيد» الأخرى في سوريا ــ مرشحة لمزيد من التوتر والتحركات العسكرية، في ضوء الحشود العسكرية التي تجتمع في محيطها، وارتفاع

أفادت وسائل إعلام تركية نقلا عن مدير عام دائرة النفوس والجنسية بوزارة الداخلية التركية سنان كونار “إن 13 ألف سوري بالغ، تم منحهم الجنسية التركية حتى الآن”.